|
עמוד:170
1 لماذا سمي زرياب بهذا الاسم؟ 2 ما الإنجازات التي تميز بها زرياب ما جعله رائد الحركة الأدبية في الأندلس؟ 3 معنى " أحجم " في جملة : " عندما أدني إليه عود أستاذه كي يستعين به في الغناء أحجم زرياب عن مد يده إليه "؟ أ . امتنع ب . تردد ج . أسرع د . أرجع 4 " الميمون طائره " يقال : أ . للتشاؤم ب . للتفاؤل ج . للحسد د . للفراق 5 لماذا لم يعاقب الرشيد إسحاق الموصلي على إخفائه أمر زرياب عنه؟ 6 وقع زرياب بين خيارين بعدما هدده أستاذه إسحاق الموصلي . ما هما ؟ وماذا اختار؟ 7 ما السلالم التي ارتقى بها زرياب ، فجعلته يرتقي في سلالم المجد؟ 8 ازدهر الفن في الأندلس بفضل زرياب ، نذكر دليلين على ذلك من النص . 9 كانت نظرة بعض الأندلسيين للغناء والموسيقا نظرة تعصب . كيف غير زرياب هذه النظرة ؟ وما الذي ساعده على هذا التغيير؟ 10 نملأ الفراغات في الفقرة التالية لنبين التحسينات التي أدخلها زرياب على فن الغناء والموسيقا في الأندلس . أضاف زرياب إلى أوتار العود واحدا . وقد كان مضراب العود في السابق من الخشب ، فجعله من النسر . كذلك كان له الفضل في إضافة موسيقية ، ووضع قواعد الغناء . 11 نستخرج من القطعة التالية الأفعال المبنية للمجهول ونعين نائب الفاعل فيها : " أمر الخليفة هارون الرشيد أن يصنع لزرياب طعام . فأقبل الخادم وفي يده صحن ، فقدم الصحن إلى زرياب . فعندما بدأ زرياب في الأكل ورأوا ما عليه من الآداب واللياقة ، دهش الناس وأعجبوا به ، وقرب إلى الملك أكثر من ذي قبل . 12 نلخص الفقرتين الثانية والثالثة بكلماتنا مع مراعاة قواعد التلخيص ، ثم نعطي عنوانا ملائما للتلخيص .
|