עמוד:79
1 لماذا احتضن عمر الزيداني ابنه بيدين مرتعشتين؟ 2 " فيك كل رائحتها " . رائحة من يقصد عمر الزيداني؟ 3 ما الأمنية التي تمنتها العمة نجمة؟ 4 ماذا قصد عمر الزيداني في عبارة " قطعة اللحم هذه " الواردة في الفقرة الرابعة . 5 في الفقرتين الخامسة والسادسة يبدو عمر الزيداني عاجزا أمام الموت . نستخرج التعابير التي تدل على هذا . 6 في التعبير " أيها الموت واجهني " ، يخاطب عمر الزيداني الموت كأنه شخص عاقل . ماذا نسمي هذا الأسلوب البلاغي ؟ نعطي من النص المزيد من الأمثلة على الأسلوب نفسه . 7 نخمن معنى " نكزت " في جملة " نكزت الفرس البيضاء ابنتها فابتعدت " . أي كلمة ساعدتنا في تخمين المعنى ؟ وما العلاقة بين الكلمتين؟ 8 ما الفكرة التي خطرت ببال نجمة عندما رأت الفرس ترضع مهرتها؟ 9 هل كانت الفرس راضية عن حلبها لإطعام الوليد ؟ نستخرج التعابير التي تثبت ذلك . 10 في الفقرة الثانية عشرة ، وردت الجملة " كان الحليب نقيا مثل قمر صغير " . ما اللون البلاغي في هذه الجملة ؟ نبين أركانه الأربعة . 11 ما الذي توقعه عمر ونجمة حين قدما الحليب للطفل الرضيع ؟ هل تحققت توقعاتهما ؟ نعلل . 12 نستنتج من الفقرة الأخيرة أن نظرة نجمة إلى الحيوانات قد تغيرت . ما هذا التغيير بحسب رأيك؟ 13 في النص الكثير من المواقف المسرحية . نختار واحدا منها ونكتبه بكلماتنا .
|