النصُّ الأوّلُ – قصصٌ وأحداثٌ صحفيّةٌ شهيرةٌ

עמוד:201

الصحفي ، شامي الشمعة ، طرفا مشاركا ً في المحادثات ، علما بأنه لم يغادر عتبة مكتبه الصحافي ، أو الأماكن ، التي يتردد عليها في دمشق ، وكان السَؤال العاجل ، الذي طرحه المبدوب البريطاني هو : متى ، وكيف اشتطاع هذا الصحافي السَوري أن يحصل على كل تلك المعلومات الصحفية ، والوقائع والمباقشات الصحيحة والدقيقة مائة بالمائة ? 9 تجيب الصحافية فلك حصرية ، التي أوردت هذه القصة ، في كتابها " صاحبة السَلطة الرابعة " ، أن هذا الصحافي البارع لم يكن يسَتطيع تحقيق ما حققه لولا تمتعه ، وبجدارة ، بالحاشة السَادشة ، التي تعد الثقافة الواشعة ، والاطلاع المسَتمر ، والبظرة العميقة ، من مكوناتها الأشاشية ، فلقد نمى موهبته الصحفية الأصيلة بما تحتاجه ، ولم يقف عبد حد . فهي قصة تثيرنا رغم أن ما قام به الصحفي يعد " ذكاء " ، ولكبه يباقض كل القيم الصحافية التي نوقشت شابقا . فقد كان كاذبا . عن موقع : YABEYROUTH . COM 1 كيف كان موقف صحيفة نيويورك ويكلي جورنال من شياشة الحكومة في بداية وكيف أصبح فيما بعد ? 2 لقد ألقي القبض على جون بيتر زنجر بتهمة التشهير والتحريض : أ . أعط أمثلة للتشهير . ب . أعط أمثلة للتحريض . 3 من المسَؤول عن اتخْاذ القرار بشأن ما إذا كانت المادة بالفعل تحريضية ، بحسَب الفقرة الثانية . 4 ما هي وظيفة الادعاء بحسَب الفقرتين الأولى والثانية ? وما هي مبررات الادعاء ? 5 لماذا ذهب شتانلي إلى أفريقيا الاشتوائية ، ومن الذي كلفه بذلك بحسَب الفقرة الثالثة ?

קודם  |  הבא