עמוד:127
9 وقد اشتخْدم الفبانون والبقاد من عبارات الثباء والتبجيل في وصف " شابلن " أثباء حياته ما لم يسَتخْدم في وصف أي فبان آخر ، فمثلا وصفه المخْرج والممثل البريطاني " ريتشارد أتيببور" الذي أخرج فيلما وثائقيا عبه 1992 بأنه " أعظم رجل في تاريخ السَيبما " . 10 أما الأكاديمية الأميركية لفبون وعلوم السَيبما ، فقد أعلبت عبدما مبحته جائزة الأوشكار الفخْرية الثانية عام ، 1971 أنها تقدم الجائزة له تقديرا للدور الذي يفوق الوصف ، الذي لعبه في تحويل صبع الأفلام السَيبمائية إلى البمط الفبي المميز لذلك القرن . وفاة في ليلة الميلاد المجيد 11 توفي " شابلن " شبة 1977 عن عمر يباهز 88 عاما ، في مسَاء الرابع والعشرين من ديسَمبر ، حيثُ كان مبزله في شويسَرا مليئا بأببائه وأصدقائه ، تركهم ليأوي إلى فراشه تاركا ً الباب مفتوحا كي يشاركهم أفراحهم بعيد الميلاد ، وفي الصباح عبدما ذهبوا ليهبئوه بالعيد ، كان " شارلي شابلن " قد غادر الحياة ، بعد ثمان وثمانين شبة مفعمة بالعمل ، والكفاح مانحا ملايين البشر السَعادة خلال أكثر من ثمانين فيلما . وكان تشييعه نسَيجا من الخْيال فشيع بحضور أكثر من 20 رئيس دولة كجبازة رشمية ، وحضر جبازته أكثر من 30 مليون شخْص وهم يرفعون صوره وهم يبكون . من أقوال شابلن : 12 " لن تجد قوس قزح ما دمت تبظر إلى الأشفل " . " يوم بلا ضحك هو يوم ضائع " . " الشيء الذي يغبي من يأخذه ويزيد من يعطيه ، هو الابتسَام " . " شارلي شابلن .. الحزين الذي أشعد العالم " ) بتصرف (
|