עמוד:150

7 ماذا قصد الكاتب بالجملة الواردة في الفقرة السَابعة : " آلاف البباتات الدمشقية التي أتذكر ألوانها ولا أتذكر أشماءها . لا تزال تتسَلق على أصابعي كلما أردت أن أكتب " ? 8 من خلال اشتخْدام التعبير المتكرر " على كيفها " في الفقرة الثامبة ، أراد الكاتب أن يعكس الشعور : أ . بالكراهية بين من / ما عاش في البيت . ب . بالتعب عبد من / ما عاش في البيت . ج . بالطمأنيبة لكل من / ما عاش في البيت . د . بالخْوف لدى من / ما عاش في البيت . 9 على ماذا يدل رد فعل الأم في الفقرة الثامبة ? 10 معبى الفعل " اشتحوذ " في الجملة : " هذا البيت الدمشقي الجميل اشتحوذ على كل مشاعري " هو : أ . تباقض مع مشاعري . ب . توازى مع مشاعري . ج . شيطر على مشاعري . د . تشابه مع مشاعري . 11 كيف كانت علاقة نزار قباني ببيته كما يصفها في الفقرة التاشعة ? 12 نكمل : من خلال الوصف في الفقرة العاشرة نفهم أن ذاكرة الكاتب ( قوية | ضعيفة ) لأنه . 13 الشخْصيات المذكورة في الفقرة الحادية عشرة هي لـ : ( روائيين | شعراء ) . 14 الجملة : " ظللت ذلك الطفل الذي يحمل في حقيبته كل ما في أحواض دمشق من نعباع ، وفل ، وورد بلدي . " هي جملة ( حقيقية | مجازية )، والهدف مبها إظهار ( تعلق | تكبر ) الكاتب ( بـ | على ) بيئته التي نشأ فيها . 15 لماذا يعتبر نزار قباني أن موقع مدرشته " بمبتهى الأهمية " بحسَب الفقرة الثانية عشرة ? 16 نكمل : في الفقرة الثانية عشرة يشبه الكاتب أشواق دمشق بـ لأنها

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר