|
עמוד:159
10 " كان ذلك لطفا مبك " . قال الشيخ ذلك ملاحظا أنه قد قام بشكر المعلم من غير قصد ، وفكر في نفسَه : " كيف شمحت لبفسَي بارتكاب مثل تلك الهفوة ? " . هذا التفكير يدل على أن الشيخ شعر : أ . بالسَعادة والرضا . ب . بالغضب من نفسَه . ج . بالفرح للقاء المعلم . د . بالأشف على المعلم . 11 بحسَب نهاية البص نفهم أن المعلم كان : أ . يريد الانتقام من الشيخ . ب . يقدر ما فعله الشيخ من أجله . ج . يكره الشيخ وأعماله . د . يرغب في إغاظة الشيخ . 12 ما الحكمة من عدم تقديم الشكر للآخرين بحسَب تفكير المعلم ? 13 بحسَب حكمة المعلم ، لماذا شعر الشيخ بخْيبة الأمل في المرات التي لم يشكره فيها المعلم ? 14 نرتب الأحداث وفق ورودها في البص : بعد أن ملأ المعلم معدته وقف ليغادر . تم تقديم صحن كبير من الرز والشعير المسَلوق للمعلم . رد الشيخ بوقار : " إذا قمت بشكرك ، شأكون بذلك قد قمت برد الجميل " . انزعج الشيخ من عدم شكر المعلم ِ وقرر الانتقام . قال الشيخ : " أيها المعلم ، إنك شيى التربية ، عليك أن تشكرني على الأقل ! " التقى الشيخ بالمعلم وهو يشرب الشاي . 15 نكمل بحسَب البص بكلمة من المخْزن : المعلم تاكوا هو ، لديه فكر و ، لذلك هو يقدم للباس وليس العلم . وهذا البص هو عبارة عن لهذه الحكمة . خبرة ، الحكمة ، تفسَير ، حكيم 16 هذه القصة من الصين ، بالرغم من ذلك ، كيف يمكن لهذه الحكمة أن تؤثر في تعاملبا مع الآخرين ?
|