شكرا لمن إذا كتبت يحتفون بي كشمعة بما يليق بالظ › م .. وآسف ممن أهجت وحلهم حين عصفت بالك › م كأنهم ظنوا رياحي همدت وحسبوا أن جراحي التأمت حتى اقتحمت نومهم من دون إذن أو س › م .. والله ما دعوته فالشعر يدعوني إ › خض البحار والله كم صددته عني ولكن ظل مثل الوحي يستوطن داري إذا رسول الله نادى وحيه والوحي لم يفجأه ف نوم وغار .. إذا أنا أعدكم وعد وف أن أعود مثل لؤلؤ إ › محاري !  אל הספר
دار راية للنشر