|
עמוד:141
5 . نَكْتُبُُمِنَﭐلْفِقْرَةِﭐلثّانِيَّةِمُرادِفَكَلِمَةِ"ثَمَنَْ" : َ عَنِﭐلْفِكْرَةِﭐلْمَرْكَزِيَةِلِلْفِقْرَةِ ﭐلثّانِيَّةِ؟ يُُمْكِنُأَنْ يُُعَبررِ أَيٌّمِمّا يَُلى ي ِ . . َ صْدِقاءُ يَنْصَحونَ بعْضَهُمْ بَعْضًا وَيَسعَوْنَ لِلْخَبر�ْ اَلأْ ِ نْسانُ ما يَُمْلُكُيَُجِبُُ أَنْيَُطْلُبَُ أَسْعارًا منْخَفِضَةً . ب . �ّ يَبيعَ ﭐلإْحَتي �َُ قيّمَةً مِنَ ﭐلْمالِ وَﭐلْمُلْكِ . تٌٌ . اَلْجبر� انُ ﭐلْجَيِّدونَ هُمْ أَكْبر 8 . ﭐلنَصِِّأَنَأَبو دَفِﭐلْبَغْدادِيَّﭐبْتَسَمَعِنْدَما سَمِعَ ﭐلْكََلامَمِنْ جارِهِ . � ي جاءَ في ما ﭐلَذيّ جَعَلَأَبو دَفِ ﭐلْبَغْدادِيُّيَبْتَسِمُ؟ 6 . � ي ﭐلشَبَكَةِﭐلْعَنْكَبوتِيَّةِ إذا كانَمَوْجودًا في � ي هَلْسَمِعْتُم بِسوقِعُكَاظ؟ نَبْحَثُُ في ﭐلْحَقيّقَةِ، وَنَكْتُبُُمَعْلومَةً واحِدَةًعَنْهُ . 9 . صِفَةُ"َبوَ دَّفِٱلَْبََغُْدّاَدِّيُ"، حَسَبَُ رَأْيُِك؟ . ما هِيَِ يَ ٰ ذِهِ ﭐلصِفَةِ هُوَ : ب . سَبََبُُ ﭐخْتِيّاريّ لِه 7 . 141
|