עמוד:51

نِهايَُةِ ﭐلْقِصَّةِ؟ � ي لِماذا شَعرَ يوسُف بِٱلْسَّعادَةِ في لأَِنَّهُ وَجَدَ كُرَتَهُ بَعْدَ أَنْ بَحَثَِ عَنْهَا طَويلّاً . أ . لأَِنَّهُ ﭐسْتَمْتَعَ بِـٱلْمُغَامَرَةِ وَﭐكَْتَشَفَ أَشْيَّاءَ جَديُدَةً . . لأَِنَّهُ كانَيَُلْعَبُ وَحْدَهُ . . لأَِنَّهُ غادَرَ ﭐلْحَديُقَةَ بَعْدَ تَعَبٍ . . نِهايَُةِﭐلنَّصِِّ : � ي اَلْجَوُّ ﭐلْعامُّ في ُ ورِ . أ . جَوٌ مِنَﭐلسَّعادَةِ وَﭐلشرُّ َ لَمِ . . جَوٌ مِنَﭐلْحُزْنِ وَﭐلأْ جَوٌ مِنَﭐلْخَوْفَِ وَﭐلرُّعْبِ . . � وَﭐلتَّعَبِ . . جَوٌ مِنَﭐلْفَوْ� ﭐلْمُغامَرَةِﭐلْخَيّالِيَّّةِ � ي ٱ نْطِلاقَ فيُّ فَِ يوسُف عِنْدَما قَرَّرَ ﭐلِٱِتَصرَ � ي ما رَأْيُُكُُمْ في مَعَأُخْتِهِ؟ لأَِنَّهُ ظَلَّ حَزينًا عَلى ﭐلْكُرَةِﭐلْمَفْقودَةِ . أ . رِ يٍّ ُ مَنْطِفي ُّ فٌَ غَتر�ْ تَصرَ ﭐلْحَديُقَةِ . . � ي ُّ فٌَ حَكيّمٌلأَِنَّهُﭐسْتَمْتَعَ بِوَقْتِهِفيتَصرَ رّ وَجَدَها . . ، لأَِنَّهُ ظَلَّ يَبْحَثُِ عَنْ كُرَتِهِ حَنى ُّ فٌَ ذَكِيِ يٌ تَصرَ لأَِنَّهُ تَخَلىّ عَنْ هَدَفِهِ . . ُّ فٌَ سَلْنى �ِ يٌ تَصرَ 9 . 0 . . 51

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר