עמוד:264

ُ ٱلصّْغَبْرَ� �ْ وَعي ي مََشْر 264 بَسّْكَويتٌْبِِمَُذاَقِٱلصُْدَّْفةُِ ٱ لْتِزْامَِبَِـٱلْقَِوانِينِٱلْمُرْفَقِةُِ . هََيّا نَِبْتَكِرْ وَصْفةَُٱلْبَسَْكَويتُِٱلْخاصّةَُبِِنْا، وَلا نَِنَْسَُ ٱلِٱِ بََسْكَويتُُرَقائِقِِﭐلِشَّّكولاطةِِ ا في ٱلْعالَمِِ - تََمَِّصُنْْعُهَُِ كْثَرَشَعْبِيّةُٰ ذا ٱلبَسَْكَويتَُ - ٱلَّذي يُعَدُٱلْأْإِِنَّهَ بَِٱلصُدْفةُِ ! في ٱلْعامِِ 1930 ، كانَِتُْ روث ويكْفيلْد، ٱلشَّريكةُُ في مَصْنَْعُِ ٱلْحََلْوَياتِ ويكْفيلْد في ٱلْوِلاياتِِٱلْمُتَّحَِدةِ، تََعْمَلُعَلى إِِعْدادِِكَمّيّةٍُ مِنَٱلبَسَْكَويتُِ، وَكانَِتُِ ٱلشُكولاطَةُُسَِريعةُُٱلذَّوَبِانِ إِِحَْدى مُكَوّنِاتَِهِِ ا مِنْْهُِقَِطَعًا مِنَٰ ذا ٱلْمُكَوّنَ، فَوَضَعَتُْ بََدَلّاٰ كِنَّْهِا لَمِْ تََجُِدْهَٱلرَّئِيسَِيّةُِ، وَل ٰ كِنَّقَِطَعَُٱلشُكولاطَةُِٱلْعادِِيّةُِ، وَفَكَّرَتِْأَنَِّهِا سَِتَذوبُُ بِِنَْفْسُِٱلشَّكْْلِ . ل ٰ ذا ٱلْمُنْْتَجُٱلشُكولاطَةُِلَمِْ تََذُبُْ، وَهَُنْا كانَِتُِٱلْمُفاجَأَةُ، فَقَِدْنِالٍَهَ ٱلْجَُديدُ إِِعْجُابَُٱلْجَُميعُِ . أُصَمّمُِبَسَْكوتََتي ٱلْخاصّةَُ . نََسَْتَخْدِمُِٱلْمُرَبِــَّعَُأَدِْنِاهُِلِتَصْميمِِبَسَْكوتََتَِنْا : كََيْفَسَِيَكونُشَكْْلهُِا؟ وَبِِماذا سَِنُْزَْيّنُْهِا؟ وَماذا سَِنَُسََمّيهِا؟ هََيّا نَِرسُِمِْبَسَْكوتََتََنْا ! اَلْمُكَوّنِاتُِ : أَفْضََلُ مَرْحََلةٍُ في إِِعْدادِِ بَسَْكوتََتي هَِيَ : ، ٰ لِكََلْأَِنَّ . وَذ

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר