|
עמוד:102
102 ﭐلْقَنانَي ﭐلْبِلاسْتيكِيّةِ لِلْماءِ وَﭐلْعََصائِرِ . أََمّا ﭐلنُفاياتُِ، فَعََلَيْنا أََنْْنَُلْقِيَها فَقَطْ َ ماكِنَِ ﭐلْمُخَصَّصةِ لَها، لِتَتِمَّْإِِعادةُ تَدْْويرِها بَِدَْلَأََنْْ تَتَجََمَّعَُ في ﭐلْيابِسةِفي ﭐلَأَْ وَﭐلْبِحَارِ" . فَتََسْاءٍَلَفِراس : "وَماذا عَنَْتَلَوُثِ ﭐلْهَواءِ؟" قالَسَْمُيْر : "لِلتَّقليلِمِنَْتَلَوُثِ ﭐلْهَواءِ، يُْنْصَحُ بِِٱسْتِخْدْامِوَسائِلِ ﭐلنَّقْلِ ٰ لِكََ . وَيُفَضَّلُﭐسْتِخْدْامُﭐلْعَامّةِ، أََوِ ﭐلدَّْرّاجةِ ﭐلْهَوائِيّةِ، أََوِ ﭐلْمَشْيِكَُلَّما أََمْكَنََذ ﭐلسَّيّارةِ ﭐلْكَهْرَبائِيّةِ، بَِدَْلَ ﭐلسَّيّارةِ ﭐلْعَامِلةِ بِِٱلْوَقَودِ . عِنْدَْها سَتَقِلُ ﭐلْغازاتُِ ﭐلْمُنْبَعَِثةُمِنََ ﭐلسَّيّاراتِِ . وَلِا نََنْْسى يا فِراس، أََنَّْهُناكََ نََباتاتٍِمُنْتِجَةً ُ كْسِجَينَِ ﭐلنَّقِيِ، فَلْنُكْثِرْمِنَْزِراعَتِها" . لِلْأُْ ظَلَّفِراس يُفَكِّرُ بِِتَفاؤُُلٍ، كَيْفَسَيَبْدَْأَُ بِِتَغْييرِ ﭐلْعَالَمِْ . عَلِيّﭐلْقاسِمْ ( بِِتَصَرُفٍٍ ) َ طْفالِدارُﭐلْبُراقِلِثَقافةِﭐلَأَْ بَِعَْدَْقَِراءةِﭐلْقِصّةِ، لِماذا تَعَْتَقِدُْأََنََّهُ مِنََﭐلْمُهِمِْأََنْْ . نََعَْتَنِيَبِِٱلْبيئةِ؟ نََصَحَ سَمير فِراس بِِتَجََنُبِﭐسْتِعَْمالِﭐلْبِلاسْتيكَِ . َ ماكِنَِﭐلْمُخَصَّصةِ لَها . ما وَإِِلْقاءِﭐلنُفاياتِِ في ﭐلَأَْ ﭐلطُرُقُﭐلَّتي يُمْكِنُنا ﭐتِباعُها لِتَقْليلِكََمِيّةِﭐلنُفاياتِِ في مَدْْرَسَتِنا؟ نَتَِحَاوََرُُ ! 40 45
|