|
עמוד:230
230 لِماذا لَمِْتََتَطابَِقَْ أَوْصافَُٱلرّجالٍِٱلْعُمْيانِ لِلْفيلِ؟ . لْأَِنَّٱلْفيلَكََبيرُٱلْحََجُْمِِ . أْ . لْأَِنَّكُلَّ واحَِدٍ مِنْْهُِمِْ لَمَسَُ جُزْْءًا مُخْتَلِفًا مِنْ جِسَْمِِٱلْفيلِ . بٍ . لْأَِنَِّهُِمِْ لَمِْ يَلْمِسَوا نَِفْسَُٱلْفيلِ . تٌ . لْأَِنَِّهُِمِْ لَمَسَوا نَِفْسَُٱلْجُُزْْءِ مِنْ جِسَْمِِٱلْفيلِ . . هََيّا نُِكْمِلْ جُمَلَٱلتََّشْبيهِِٱلتّالِيةَُ، مُعْتَمِدينَ عَلى ما وَرَدَِ في ٱلْقِِصّةُِ : . مِثالٌٍ : خُرْطَومُِٱلْفيلِمِثْلُﭐلِْحََيّةِِ . جانِِبَُٱلْفيلِ مِثْلُ . أْ . نِابُُٱلْفيلِ مِثْلُ . بٍ . سِيقِانُٱلْفيلِكََــ . تٌ . أُذُنِا ٱلْفيلِتَُشْبِهِانِ . . ذَيْلُٱلْفيلِ مِثْلُ . . َ ميرِ في نِِهِايةُِٱلْقِِصّةُِ؟ عَلِّلْإِِجابَِتَكََ . . ما رَأْيُكََ في تََصَرُفَِٱلْأْ كََيْفَ شَعَرْتَِ عِنْْدَما ضَحَِكََٱلنّْاسُِّ مِنْ وَصْفِٱلرّجالٍِٱلْعُمْيانِ لِلْفيلِ؟ . اِشْرَحِْإِِجابَِتَكََ . َ ميرِ مِنْ خِلالٍِٱلْفِقِْرةِ . ما ٱلصّفاتُِٱلَّتي يُمْكِنُٱسِْتَِنْْتاجُهِا عَنْ شَخْصِيّةُِٱلْأْ َ خيرةِ؟ نَِضََعُُإِِشارةَ ( ) بَِجُانِِبَِكُلّ صِفةٍُ صَحَيحَةٍُ : ٱلْأْ مُصْغٍٍجَيّدٌ . مُتََسََرّعٌُ . ظالِمٌِ . جِدّيٌ مُسَْتَهِْتِرٌ . حََكيمٌِ . غَبِيٌ . مُحَْتَرَمٌِ .
|