|
עמוד:160
160 اَلْمَِعْرِّفةُُ ٱللَُّغََوِْيّّةُُ َ سْْئِِلَّةُِ ٱلتَّالِيّةُِ في ٱلدَّّفْتََرِّ : نُجيّبُُ عََنِِ ٱلْأَْ اَلْفَِعْلُُٱلْمِاضي نَقْرَأُﭐلْجَُمَلَِﭐلتّالِيةَ : . َ زِْهارُ . أَ . تَفَتَّحَتِْ ﭐلْأْ خََرَجَُ ﭐلذّئْبُِ مِنِْ وِجَارِهَِ . . ٰ ذا ﭐلْحِصانُْجََميلٌِ ! " تُ . قالٍَ ﭐلذّئْبُِ في نَفْسُِّهِ : "ه َ فْعالٍَ مِنَِ ﭐلْجَُمَلِِ أَعْلاهَُ . أَ . نََسُّْتَخْرِجُُ ﭐلْأْ ، ، . َ فْعالٍِ؟ ٰ ذِهَِ ﭐلْأْ . ما هِيَ صيغةُ ﭐلزَّمَنِِ ﭐلْمُشْتَرَكِةُلِه مَت ى حََدََّثَُ ٰ لِكَ؟ ! أَمْسَِ ؟ ذَ أَمْسَِ، قَرَأْتُقِصّةً مُمْتِعةًعَنِِ ﭐلْحِصانِْ وَﭐلذّئْبِِ ﭐلْمَكَّارِ .
|