|
עמוד:79
79 عِنْدَما وََصَّلا إِلى ٱلصََّخْرةِ، سَمِعَِقْاسِم أَخاهُ يََنْطِقُبِﭑلْعِبارةِ ٱلْسِّحَْرَِيّةِ : "اِفْتَحُْ يا سِمْسِمْ ! " فَﭑنْفَتَحَُ ٱلْبابُ، وََدَخَلَعَلِيّ بابا إِلى ٱلْمَغارةِلِيُعيدَأَكْْياسََ ٱلذَّهَبِ . ٱ سْتيلاءٍَعَلى ٱلْكَنْزََِ نْظَارِ، أَرادَقْاسِم ٱلِٱِبَعْدَما خَرََجَُعَلِيّ بابا وََٱخْتَفى عَنِ ٱلْأْ َ كْْياسََُ ٱلْأْٱ حْتِفاظَبِهُِ، فَصَاحَ : "اِفْتَحُْ يا سِمْسِمْ ! "، ثُمَّ ٱنْدَفَعَِإِلى ٱلْمَغارةِيَمْلَأَوََٱلِٱِ بِﭑلذَّهَبِ . ٰ كِنْعِنْدَما أَرادَ ٱلْخُروَجَُ، نَسِيَ ٱلْعِبارةَ ٱلْسِّحَْرَِيّةَ وََقْالََ : "اِفْتَحُْ يا شَعيرْ ! " ل فَبَقِيَ ٱلْبابُمُغْلَقًا، حينها تَمَلَكَهُُ ٱلْخَوْفَُ وََكُلَما حاوََلََتَذَكُّرَ ٱلْكَلِمةِ ٱلصََّحَيحَةِ، غابَتُْعَنْ بالِهُِ . مِنْقِْصََصِ "أَلْفَِلَيْلةٍ وََلَيْلةٍ" ( بِتَصََرُفٍَ ) ما رَأْيُكَ في تَصََرُفَِ عَلِيّ بابا حينَ أَخَذَ ٱلذَّهَبَ مِنَ ٱلْمَغارةِ؟ . لِماذا غَضَِّبََتُْزٍَوَْجِةُ عَلِيّ بابا مِنْهُُ عِنْدَما رَأَتِ ٱلذَّهَبَ؟ هَلْ تُؤَيِّدُ . 2 تَصََرُفَها؟ كَيْفََكُنتَُ سَتَتَصََرَّفَُ لَوْوََجَِدْتَ مِحَْفَظَةً أَوَْ لُعْبةً في ٱلْحََديقةِ . ٱلْعامّةِ أَوَْ في ٱلْمَدْرَسةِ؟ عَلِلْ إِجِابَتَكَ . نََتََحْاوََرُِ ! 35
|