עמוד:37
5 . نَكْتُبُ مِنَ ٱلنَّصِّ مُرادِفَ كَلِمَةِ "ﭐلصَّداقَةُ" : أيٌّ مِمّا يَلي يُمْكِنُ أَنْ يُعَبِّرَ عَنِ ٱلْفِكْرَةِ ٱلْمَرْكَزِيَّةِ لِلْفِقْرَةِ ﭐلثّانِيَةِ؟ اَلْأَْ صْدِقاءُ يَنْصَحونَ بعْضَهُمْ بَعْضًا وَيَسعَوْنَ لِلْخَيْرِ . أ . حَتّى يَبيعَ ﭐلْإِْ نْسانُ ما يَمْلُكُ يَجِبُ أَنْ يَطْلُبَ أَسْعارًا منْخَفِضَةً . ب . اَلْجيرانُ ﭐلْجَيِّدونَ هُمْ أَكْثَرُ قيمَةً مِنَ ﭐلْمالِ وَﭐلْمُلْكِ . ت . 8 . جاءَ في ﭐلنَّصِّ أَنَّ "أَبو دَفِّ ﭐلْبَغْدادِيُّ ٱبْتَسَمَ عِنْدَما سَمِعَ ﭐلْكَلامَ مِنْ جارِهِ . 6 . ما ﭐلَّذي جَعَلَ أَبو دَفِّ ﭐلْبَغْدادِيُّ يَبْتَسِمُ؟ هَلْ سَمِعْتُم بِسوقِ عُكاظ؟ نَبْحَثُ في ﭐلشَّبَكَةِ ٱلْعَنْكَبوتِيَّةِ إذا كانَ مَوْجودًا في 9 . ﭐلْحَقيقَةِ، وَنَكْتُبُ مَعْلومَةً واحِدَةً عَنْهُ . ما هِيَ صِفَةُ "أَبو دَفِّ ﭐلْبَغْدادِيُّ"، حَسَبَ رَأْيِكَ؟ أ . سَبَبُ ﭐخْتِيار ي لِهٰذِهِ ﭐلصِّفَةِ هُوَ : ب . 7 . 37
|