עמוד:199

1 يظهرُ في الفقرةِ الثانيةِ أنَّ "أجروب غمبو" قد وقعَ في حَيرةٍ بينَ أمرَينِ، نحدّدُهما ونبيّنُ سببَ الحيرةِ . 2 نذكرُ شعورَينِ مختلفَينِ أصابا "غمبو"، موضّحينَ سببَ كلٍّ مِنهما بحسبِ الفقرتَينِ الثانيةِ والثالثةِ . 3 لماذا يظنُّ "غمبو" أنّ أبناءَ وطنِهِ سيتّهمونَهُ بالكذبِ والنفاقِ ( الفقرةُ الرابعةُ ) ؟ 4 نفرضُ فرضيّةً تفسّرُ قولَ "غمبو" : "ولو أنّنا سافرْنا على الطريقةِ الصينيّةِ، لستغرقَتِ الطريقُ منّا عشرينَ يومًا" ( الفقرةُ السادسةُ ) ؟ 5 نَصِفُ فرنسا بجملتَينِ اعتمادًا على أقوالِ "غمبو" . 6 نذكرُ أمرَينِ جعلا منزلَ "المسيو جاك" يبدو كقصورِ الجانِ . 7 أ . نقارنُ بينَ الصينِ وفرنسا في القرنِ التاسعَ عشرَ مِن حيثُ : عددُ السكّانِ المواصلاتُ النظافةُ العاداتُ ب . هل أسهمَتِ المقارنةُ في فهمِ النصِّ أو في إدراكِ طبيعةِ الصينِ؟ نعلّلُ . 8 ما سببُ سفرِ الكاتبةِ إلى الصينِ؟ 9 لماذا تبدو المدنُ الصينيّةُ، وفقَ الفقرةِ الرابعةِ، مزيجًا مِنَ التاريخِ والعولمةِ؟ 10 نفهمُ مِنْ إصرارِ الصديقةِ الصينيّةِ على الحصولِ على الفاتورةِ أنّ : ( نختارُ الإجابةَ الصحيحةَ ) الشعبَ الصينيَّ بخيلٌ . أ . الشعبَ الصينيَّل يهتمُّ بالمالِ . ب . الصديقةَل تثقُ بالنادلةِ . ج . الصديقةَل تثقُ بصاحبِ المطعمِ . د . أسئلةٌ عنِ النصِّ "مِنَ التبتِ إلى باريسَ" أسئلةٌ عنِ النصِّ "مِنَ المغربِ إلى الصينِ" 199

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר