עמוד:17
17 هذه الحالات، وأنّ الحالة ليست حالة معتدٍ وضحيّة . • لماذا تصرّفوا هكذا؟ ) الأولاد بطبيعتهم يتكلمون بلغة جافّة كهذه وهم لا يقصدون إهانة سمير ( . • بمَ شعر الزملاء؟ ) الذين يريدون الفوز في كرة السلّة ( . بالنسبة إلى الوالدين : • لماذا تصرّفت هكذا؟ ) غير مبالاة، عير لطيفة، أو لربّما فكّرت بأنّه تجب مساعدته والتحدّث مع والديه ( . • بمّ شعرت المعلّم / ة؟ ) غضبت، اغتاظت، خاب أملها ( . بالنسبة إلى المعلّم / ة : كاملة . المغزى هو أنّه من الواضح أنّ سمير تأثّر وهذا شيء مشروع، ويجب أن نعطي مشاعره شرعيّة ومع ذلك، الدفاع عن مشاعره وأسبابها يجب ألاّ يكون المحور الوحيد . لأنّ ذلك يشجّع على التمركز الذاتيّ والضحايا مقابل "الأشرار" الذين في الخارج . من الممكن بل من الواجب تشجيع الأولاد "أبيض – أسود" بل معقّدة أكثر . على أن يشاهدوا بشكل تدريجيّ العالم الداخليّ للآخرين في الحدث، ربّما يتبيّن لنا أنّ الحالة ليست تتمّة الفعّاليّة مع التطرُّق إلى القلب المُصلَّح . الذي يمكن أن نشاهد عليه آثار الجروح التي التأمت ) الشقوق التي رُتقت ( . اُطلبوا من التلاميذ أن يُلْصقوا القلب الممزّق ويعيدوه إلى ما كان عليه - إلى قلب كامل جديد . واصلوا المناقشة أ . هل، حسب رأيكم يمكن للقلب أن يعود سالما كما كان من قبل؟ تقال هذه الكلمات من الصعب جِدًّا الشفاء منها . ركِّزوا على الفكرة : من الصعب رأب صدوع القلب الذي تحطّم . لأنّ الكلمات المهينة لا تُنسَى بسهولة، وبعد أن ب . كيف تظنّون أنّ سمير سيشعر الآن بعد كلّ كلمات التشجيع التي قلتموها؟ اسألوا التلاميذ : لاحظنا اليوم أنّ الكلمات قد تسيء إلينا كثيرًا . أجملوا : إجمال الفعّاليّة أ . بمَ شعرتم عندما قرأنا القصّة؟ ب . ما الذي يمكن أن نتعلّمه من هذه القصّة؟ الآن؟ به تشعرون أو به تفكّرون عمّا تحكوا وأن المشاركة تريدون أنتم هل . ج
|