|
עמוד:189
1 نكتب جملة تدل على أن الأب فهم مشاعر الابن تجاهه . 2 كان لتلك الليلة التي ذكرها الراوي ، أثر على حياته دام طويلا . نستخرج الألفاظ والعبارات التي تبين ذلك . 3 " وأظنني ما خالفت الحقيقة " ، ما الحقيقة التي قصدها الراوي؟ أ . نسيان الناس لليلة التي يذكرها . ب . تذك ّر الراوي لليلة العاصفة . ج . سيرة الراوي على لسان كل الناس . د . شفقة ابن الراوي على والده . 4 لقد جعل الراوي البحر شاهدا على حقيقة لم يعرفها الناس عندما قال " فهو الذي عرف الحقيقة الكاملة " . أي حقيقة ٍ قصد؟ 5 لماذا سمح صديق أبي راشد لابنه صالح بالانضمام للرحلة؟ 6 وردت في النص الجملة " لم يكذب حدسهم " . ماذا كان حدسهم؟ 7 نرسم خطا بيانيا نعبر بواسطته عن شدة العاصفة منذ بدايتها حتى النهاية . 8 في الفقرة الرابعة ، يقف أبو راشد موقف القائد الحقيقي . نستخرج موقفين يدعمان ذلك . 9 في الجملتين : " تنتابني أمواج الخوف " و " تلاحقت الأمواج تلطم السفينة " استعمل الكاتب كلمة " الأمواج " مرتين ، مرة بالمعنى الحقيقي وأخرى بالمعنى المجازي . نوضح ذلك . 10 استخدم الكاتب ألفاظا وتعابير تدل على الشك وعدم اليقين ، عندما حدثنا عن قرار البحارة الرحيل . نكتبها . 11 كان لتذك ّر الراوي ابنه الرضيع الأثر الواضح في اتخاذ قرار مصيري . ما هو هذا القرار؟ 12 يقف الراوي أحيانا موقف المشارك في الأحداث وأخرى موقف المعلق ، نكتب مثالا على كل موقف . 13 يعرض لنا الكاتب صورتين متناقضتين للبحر . نشير إلى موضعين في النص يثبتان ذلك .
|