93 في طََرَيقِهُِ لِشِراءٍِ ٱلْخُبْزَِ مِنَ ٱلْفُرْنِ، وَاجَِهَُكَرَيم ثَلاثةَ مَواقِْفََ ٱسْتَدْعَتُْ . تَقْديمَ ٱلْمُساعَدةِ . نُحََدِّدُها مِمّا يَلي : عُصَْفورٌ عالِقٌ في ٱلْخُيوطِ ٱلْمَجْدوَلةِ . أَ . اِمْرَأَةٌ عَجوزٌٍ تُرَيدُ أَنْ تَعْبُرَ ٱلشّارِعٍَ . بَ . اِمْرَأةٌ عَجوزٌٍ تُرَيدٌ أَنْ تَرْفَعَِكيسَ ٱلْخُضَّارِ . تٍ . تاجِِرُ ٱلْخُضَّارِ يَقومُ بِإِِفْراغِ عَرََبَةِ ٱلْمَلْفوفَِ . . َ وَلُٱلَْذي أَُتََقْاضِاهُُفِي . َ جَْرُٱلْأَْيَقولَُ كَرَيم : "فَِرِحِْتُْبِِتَِّلْكََٱلْنُقْودِ، فَِهِيَٱلْأَْ حَِياتَي ! " ِ جِاباتِ ٱلصََّحَيحَةَ . أَ . كَيْفََ حَصََلَكَرَيم عَلى تِلْكَ ٱلنُقودِ؟ نَخْتارُ ٱلْإِْ مِنَ ٱلتّاجِِرِ ٱلَذي كُانَ يََنْقُلُ ٱلْمَلْفوفََمِنَ ٱلْعَرََبَةِإِلى ٱلدُكُّانِ . وََجَِدَها في طََرَيقِهُِإِلى ٱلسّوقٍِ . وََجَِدَها أَثْناءٍَعَوْدَتِهُِمِنَ ٱلسّوقٍِإِلى ٱلْمَنْزَِلَِ . مِنَٱلْعَجوزٍِ ٱلَتي ساعَدَها في رَفْعِِكيسِ ٱلْخُضَّارِ في سلَتِها . ٰ ذِهِ النُقودِ؟ بَ . لِماذا فَرَِحَكَرَيم بِه َ خْلاقِْيّةَ ٱلَتي تَنْعَكِسُ في ٱلْقِصَّةِ : . نَخْتارُ مِمّا يَلي ٱلْقِيَمَ ...
אל הספר