ٰ لُِكٍَ يَصِّْعُْبُعَْلَى أََحَدٍ أََنْْيَُتََسَلََّقَها . َ غْصِّانِْ، لُِذﭐلْأْ ٰ كِِنَّ آدََم أََرَادََ أََنْْيُعْيّدَ رََسّْمََتََهُِ، وََأََوََّلَُفِكْْرَةًٍخَْطَرََتِْ في بالُِهِِ أََنْْيَطْلَُبَﭐلُْمَُساعَْدةًَلُ ٰ ذا يَعْْنَي مًِنْ وَالُِدِهِبِقَطْعَِﭐلُشَّْجَرَةًِبِآلَُتَِهِِﭐلُْجَديدةًِ؛ كََيْيَصِِّلَُإِلُى حُلَْمَِهِِ . وََه تَحْطيّمََ أََحْلامِ ﭐلْآْخَْرْينَ ! فَكَِّرََ في نَفِْسِهِِمًَرَّةًً ثانِيّةًً، وََثالُِثَّةًً . . . : هَلُْأَُحَطِّمَُتِلَْكٍَ ٰ لُِكٍَ . ٰ لُِكٍَﭐلُْمََنَْزِلََ؟ وََتِلَْكٍَﭐلُْكُِرَةًَﭐلُْجَمَيّلَةًَ؟ لا، لَُنْ أََفْعَْلَُذﭐلُدَّرَّاجَةًَ؟ هَلُْأَُحَطِّمَُ ذ ٰ ذا . إِذًا، سَّأَتَخَلَّى أََنا لَُسْتُْ أََنانِيّّا، وََلا أََمًْلَِكٍُ ﭐلُشَّْجاعْةًَﭐلُْكافِيّةًَ، وََلا ﭐلُْحَقََّّلُِفِِعْْلُِه عَْنْحُلَْمَي، وََأََعْودَُإِلُى ﭐلُْمََنَْزِلَِ، وََأَُحاوَِلَُ أََنْْأَنْْساهُ . عْادََ آدََم إِلُى ﭐلُْمََنَْزِلَِ، تارَِكًا حُلَْمََهُِهُنَاكََ، حَيّْثُُلَُنْ يََسْتََطيعََ أََحَدٌﭐلُْوُصْولََإِلَُيّْهِِ . ؛ فَهُوَﭐلْآْنَْبِلا أََحْلامٍ . فَكَِيّْفَِسَّيَسْتَ...  אל הספר
מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית