157 ٱ لْتِهامِِ ﭐلْحِصانِْ، فَﭐنْحَنى كَأََنَّهُظََنَِّ ﭐلذّئْبُِ ﭐلْماكِِرُ، أَنَّْ ﭐلْفُرْصةَقَدَّْحَانَتْْ لِٱِ طََبيبٌِلِيَتَأََمَّلَِ ﭐلْحافِرَ، غَيْرَأَنَّْ ﭐلْحِصانَْكانَْقَدَّْبَدََّأَيَُشُكُّبِأََمْرِ ﭐلذّئْبِِ، فَرَفَعَِ حَافِرَهَُ، وَرَفَسََ ﭐلذّئْبَِبِقُوّةٍ، وَأَلْقاهَُبَعيدًَّا . فَبَكْى ﭐلذّئْبُِمُتَأََلِّمًا، ثُمَّ ﭐنَْسَُّحَبَِ ٰ لِكَوَأَكِْثَّرَ . يَّجَِبُِأَلّاّأَدَّعِيَمِهْنةَغَيْري . . . فَلِماذَا أَدَّعي وَهُوَيَّقولٍُ : "أَسْْتَحِقُُّذَ ﭐلطَّّبَِّ وﭐلصَّيْدََّلةَ؟ عَنِْكِِتابِِ "حَِكّايّاتٌمِنِْلِافونْتينِ" تَرْجَمةُجَبْرا إِِبِْراهِيم جَبْرا ( بِِتَصَرُّفٍَ ) َ سْْئِِلَّةُُاَلْأَْ َ سْْئِِلَّةُِ ٱلتَّالِيّةُِ فِي ٱلدَّّفِْتََرِّ : نُجْيّبُُ عََنِِ ٱلْأَْ أَ . مَتى وَقَعَتْْ أَحَْدَّاثُُ ﭐلْحِكّايّةِ؟ . أ . في فَصْلِِ ﭐلشّتاءُِ . ب . في فَصْلِِ ﭐلْخَريفِ . تٌ . في فَصْلِِ ﭐلرَّبَيعِِ . ث . في فَصْلِِﭐلصَّيْفِ . . نََسُّْتَخْرِجُُمِنَِ ﭐلْحِكّايّةِتَعابِيرَ، تَدَّْعَمُ إِِجابَِتَنا . 158 إِِلى ماذَا يَّعودُ ﭐلضََّّميرُ؟ . أَ . اَلْمَقصودُبِـﭐلْهاءُِ في كَلِمةِ "مَ...
אל הספר