17 َ صْدِقاء،ٱحَزِنََِ ثٍ . أَرْخَللَّعِبَٱ . واصَلَفاديللَّعِبِٱوَعادوا إِلىلَْْ مكْثّ غَثرْ ا ، أَفْلَتَسْتَمْتَعَٱوَلْخَيْطَٱ مِنْيَدِهِ،لْخَيْطٱبِمَنْظَرِطائِرَتِهِوَهَِتَعْلو وَتَعْلو . فَجْأة ََ أَلطّائِرَةٱفَطارَتِ ْ وِ،ٱشَجَرةِغْصانِعالِيًا، وَعَلِقَتْبَيرْ وَلَمْيَسْتَطِعْفاديلسَّ إِلَيْها . لْوصولَٱ َ صْدِقاءٱلحَظَٰ لِكَ، فَتَوَقَّفوا عَنِلْْةٍإِلى طَريقلْوصولَٱوَحاوَلواللَّعِبِٱذ طائِرَتِهِ . قالَأَحَدهمْ : "لِماذا تفَكِّرونَفَمساعَدَتِهِ؟ةِسْتِعادٱ فادي عَلىةِلِمساعَد ا لِمشْكِلَتِهِبِنَفْسِهِ . هِعَلَيْ . " ! أَلَمْيخْثَِْنا قَبْلَقَليلٍأَنَّها طائِرَته وَحْدَه؟ أَنْيَجِدَحَلّ ِ ساءٱنقابِلَأَلًّوَقالَآخَر : "عَلَيْناِ بِةَلْْمِنْكُلِّلرَّغْمِٱبِفَفادي صَديقنا،ةِساءٱلْْ َْ ءٍَ صْدِقاءٱتَوَجَّهَ " . سَفَلَمْيفْلِحوالسَّميكِٱوَحاوَلوا تَسَلُّقَجِذْعِها،ةِلشَّجَرٱإِلىلْْ ٰ لِكَ . فَذ َ غْصانَ،ٱوَحَرَّكَتِلرّي حٱهَبَّتِى خَيْطلْْفَقَفَزَلْجِذْعِ،ٱفَوْقَةِلطّائِرٱفَتَدَلى َ صْدِقاءِٱ أَطْوَلّ أَمْسَكَبِطَرَفِلّْْ كانَتِلْخَيْطِ،ٱعالِيًا حَتّوَما هَِإِلًّلَحَظاتٌحَتّ ََ يَدَيْهِ ...
אל הספר