تَعالَوْا نَبْحَثْ ! لِلْإِْ جابَةِ عَنِ ٱلسُّؤالِ، سَوْفَ نُجْر ي بَحْثًا عَنِ ٱلطّاقَةِ ٱلْكَهْرَبائِيَّةِ وَنُجَرِّبُ بَعْضَ ٱلتَّحَدِّياتِ . ماذا يَحْدُثُهُنا؟ نَعْرِفُ جَميعُنا أَنَّهُ مَمْنوعٌ تَسَلُّقُ أَعْمِدَةِ ٱلْكَهْرَباءِ أَوْ لَمْسُ أَسْلاكِ ٱلْكَهْرَباءِ . يَمُرُّ في هٰذِهِ ٱلْأَْ سْلاكِ ٱلْكَهْرَبائِيَّةِ تَيّارٌ كَهْرَبائِيٌّ بِقُوَّةٍ كَبيرَةٍ، مَصْدَرُهُ مِنْ مَحَطَّةِ تَوْليدِ ٱلْكَهْرَباءِ . إِذًا، كَيْفَ مِنَ ٱلْمُمْكِنِ أَنْ تَقِفَ طُيورُ ٱلْحَمامِ عَلى ٱلْأَْ سْلاكِ ٱلْكَهْرَبائِيَّةِ وَلا تَصْعَقُها ٱلْكَهْرَباءُ؟ اَلتَّحَدّي 1 : "نَوَّرْتونا ! " أ . عَلَيْكُمْ إِشْعالُ مِصْباحٍ بِواسِطَةِ هٰذِهِ ٱلْمُرَكِّباتِ : . اِسْتَعينوا بِوَرَقَةِ ٱلْقَصِّ "حَلُّ مَشاكِلَ في ٱلدّائِرَةِ اَلتَّحَدّي 3 : نُصْدِرُ صَوْتَ أَز يزٍ أ . اَلْجَرَسُ ٱلْكَهْرَبائِيُّ ٱلْمَوْجودُ في رِزْمَتِكُمُ ٱلْكَهْرَبائِيَّةِ، لَهُ صَوْتٌ يُشْبِهُ صَوْتَ طَنينِ ٱلذُّبابِ . اِبْنوا دائِرَةً كَهْرَبائِيَّةً بِواسِطَةِ ٱلْمُرَكِّبَيْنِ ٱلتّالِيَيْنِ، وَعِنْدَما تَتَلَقَّوْنَ إِشارَةً مِنَ ٱلْمُعَل...
אל הספר