עמוד:84

ف العملية التربوية ننتقل من الدفاع عن حقوق التالميذ لإ الدفاع عن مكانتهم المدنية كأصحاب حقوق ، من خلال خلق بيئة وثقافة ترى أبناءها كمشاركين فعالني ف حياة المجتمع ، لهم حقوق ولديهم مسؤوليات ، فالتربية تمدنا بالدوات التي تعمل عل إبراز المعرفة وزيادة الوعي لحقوقنا وحقوق الخرين . للمؤسسات التربوية تأثري حاسم لع المواقف وتطورها ، وعل اتخاذ القرارات والمسؤولية المدنية ف أوساط التلاميذ . لذلك يجب أن ندرك حقوق الطفل والحقوق الجتماعية الخرى ، حتى ندفع عمليات تربوية ف المدرسة ، باعتبارها مكانا ننمي فيه شخصية التلميذ ، بالتناسب مع ثقافته والتميز ف شخصيته وجوهر تراثه . تجمع المؤسسة التربوية العديد من "املختلفني فف مجلات مشتركة ، وعلينا العمل عل احترام حقوق جميع الذين يشكلون المجتمع المدرسي ، بحيث يثق الواحد منهم بالخر ويدعم جميع الطراف ، ويكون التعاون والحترام أيضا بين الكبار والصغار . كثرة وجهات النظر الثقافية ، املعتقدات ولايديولوجيات التي تحثنا عل احرتام الحقوق ، تزيد من بناء موازنات عديدة ف الثقافة المدرسية . عن : "ف سبل الحقوق ، " ... وزارة التربية والتعليم ، القدس .

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית

שגרירות ארה"ב בישראל


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר