עמוד:225

المنطقة المركزية هي الأكثر استيطانا في الجليل الأسفل . تطورت في المنطقة في القرون الأخيرة بلدات عربية أقيمت غالبيتها على أطراف الأغوار وهي تتمتع بمصادر مائية – ينابيع وأمطار ، أراض مناسبة للزراعة في الأغوار تمكن السكان من زراعة الكروم وتوفر مراعي للماشية على سفوح الجبال . من البلدات العربية في هذه المنطقة : سخنين ، دير حنا ، عيلبون ، كفر مندا ، طرعان ، كفر كنا ( هـ . ( 73 أقيمت في المنطقة في نهاية السبعينيات من القرن الـ 20 أكثر من 50 بلدة يهودية غالبيتها في أواسط الجليل الأسفل وغالبيتها بلدات جماهيرية . لا يزاول معظم سكان هذه البلدات الزراعة بل الصناعة والسياحة والخدمات الانتاجية ، ويعمل كثيرون منهم في مهن حرة والكثيرون منهم عمال يوممة يعملون في منطقة حيفا . أكبر تجمع من البلدات في الجليل الأسفل يتواجد في نطاق المجلس الإقليمي مسچاف على أطراف حاضرة حيفا وقد عجلت إقامة بلدات مسچاف من زخم تطوير المنطقة . غالبية المساحات التابعة للمجلس الإقليمي مسچاف هي جبلية . تقع في نطاقها 29 بلدة يهودية و 6 بلدات عربية يعيش فيها حوالي 19 ، 000 شخص ( حسب معطيات ،( 2005 تبلغ نسبة البدو من بينهم حوالي الثلث . هـ 73 . بلدة دبورية- على سفوح جبل طابور في أواسط الجليل الأسفل سنة 2002 هـ . 72 ياعد- بلدة جماهيرية في أواسط الجليل الأسفل سنة 1978

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר