|
עמוד:176
176 َ سْْئِِلَّةُُاَلْأَْ َ سْْئِِلَّةُِ ٱلتَّالِيّةُِ في ٱلدَّّفْتََرِّ : نُجيّبُُ عََنِِ ٱلْأَْ نُبََيَِّنُْعَْناصِرَﭐلْْقِْصِّةُِ : . اَلزَّمانَُّ : اَلْمَِكَانَُّ : اَلشِّخْصِْيّّةُُٱلرّّئيسةُُ : اَلشِّخْصِْيّّاتُُٱلثّانَوِْيّّةُُ : كَِيْفَكانَتْْ رَدّةُ ﭐلْفِعْلِِ لَدَّى كُلِّ مِنَِ ﭐلزَّرافةِ وَﭐلْغَزالٍِ عِنْدََّ رُؤْْيَتِهِما ﭐلْفيلَِ؟ . أَ . اَلزَّرافـةُ : . اَلْغَزالٍُ : ما ﭐلَّذي فَهِمَهُ ﭐلْفيلُِ عِنْدََّما رَأى ﭐنْعِكّاسٍَشََكّْلِهِ في ﭐلْماءُِ؟ . أَنَّْ رَأْسَْهُ ﭐلضََّّخْمَ هُوَ ﭐلسَُّّبَبُِ في وَزِْنِهِ ﭐلثَّّقيلِِ . أَ . أَنَّْ ﭐلْمِياهََ في ﭐلْبِرْكِةِ تَجَْعَلُِشََكّْلَهُ مُخيفًا . . ُ خَْرى . تُ . أَنَّْشََكّْلَهُ مُرْعِبٌِ، لْأَِنَّهُ لا يُُشْبِهُ ﭐلْحَيَواناتِ ﭐلْأْ أَنَّْشََكّْلَهُ ﭐلْمُرْعِبَِ وَﭐلضََّّخْمَ هُوَ ﭐلسَُّّبَبُِ في خََوْفَِ ﭐلْحَيَواناتِ . وَﭐبِْتِعادِها عَنْهُ . نََسُّْتَخْرِجُُ مِنَِ ﭐلْفِقْرةِ ﭐلسُّّادِسْةِ ثَلاثةَ أَزِْواجٍُ مِنَِﭐلْكََلِماتِﭐلْـمُـترادِفةِ . . 4 نَكَْتُبُِﭐلْعِباراتِ ﭐلَّتي وَرَدَتْ في ﭐلنَّصّ وَتَدَُّلٍُّ أَنَّْ ﭐلْكََلْبَِشََعَرَ بِٱلنَّدََّمِِ عَلى . تَصَرُّفِهِ مَعَِ ﭐلْفِيلِِ؟
|