|
עמוד:70
70 اََلْمَُعْجَِزَةُِ في يََوْمِ ميلادِهِ، دَخَلَتَْشارْلي إِلى ٱلْمَتْجَرِلِيَشْتَرِيَلَوْحًا مِنَ ٱلشُكْولاطَةِ . ُ خْرى . . . اِلْتَهَمَأَمْسَكَ ٱللَوْحَ، وََبِِسُرْعةٍ مَزََّقٍَغِلافَهُُ، ثُمَّتَناوََلََقَْضَّْمةًتِلْوَ ٱلْأْ تَْشارْلي ٱلشُكْولاطَةَ، وََلَمْيَُسْتَطعِِ ٱلتَّوَقُْفََ . كُانَيَُشْعُرُ بِِسَعادةٍ عارِمةٍ لا توصَّفَُ . قْالََبِهُدوَءٍٍلِلْبائِِعِِ : "أَعْتَقِدُأَنَّني سَآخُذُوَاحِدًا آخَرَمِنْفَضَّْلِكَ" . "لِمَ لا"، قْالََ ٱلْبائِِعُِ وََهُوَ يَجْلِبُلَوْحًا آخَرَمِنْحَلْوى وَُنْكا . أَمْسَكَْهُُتَْشارْلي، وََمَزََّقٍَ ٱلْغِلافََ، وََفَجْأَةً . . . مِنْتَحَْتُِ ٱلْغِلافَِ، شَعَِّ وََميضٌكَُأََنَّهُُ ٱلذَّهَبُ . . . "تَوَقَّْفََقَْلْبُ تَْشارْلي عَنِ ٱلْخَفَقانِ" . . إِنَّها ٱلْبِطاقْةُ ٱلذَّهَبِيّةُ . . . تَْشارْلي كُانَ يَحَْلُمُ بِﭑلشُكْولاطَةِوََيَتَمَنّى ٱلْحَُصَولََ عَلَيْها . هَلْ . هُناكَ شَيْءٌٍ تَحَْلُمُ بِهُِ وََتَتَمَنّى أَنْ تَحَْصَُلَ عَلَيْهُِ، كَُما كُانَيََتَمَنّى تَْشارْلي؟ وََضِّحُْ إِجِابَتَكَ . أَ . هَلْسَبَقَ أَنِ ٱدَّخَرْتَنُقودًا لِشِراءٍِشَيْءٍٍتُرَيدُهُ؟ كَُمْ مِنَ ٱلْوَقْْتُِ . 2 ٱحْتَجْتَُلِجَمْعِِ ٱلْمَبْلَغِِ ٱلْمَطْلوبِ؟ بَ . كَيْفََشَعَرْتَعِنْدَما تَمَكَنْتَُأَخيرًا مِنْجَِمْعِِ ٱلْمَبْلَغِِ ٱلْمَطْلوبِ وََشِراءٍِما رَغِبْتَُ فيهُِ؟ تٍ . ما أَهَمِّيّةُ ٱدِّخارِ ٱلنُقودِحَسَبَرَأْيِكَ؟ نََتََحْاوََرُِ ! 35
|