|
עמוד:90
90 ما سَبََبُ حَيْرةِ ٱلشّاعِرِ في ٱلْمَقْطوعةِ ٱلثّانِيةِ؟ . َ خيرةِ . أَ . يَدَّعي ٱلشّاعِرُ بِأََنَّ ظِلَهُُ بِدوَنِ فائِِدةٍ . نَسْتَخْرَِجُُ مِنَ ٱلْمَقْطوعةِ ٱلْأْ ٱ دِّعاءٍَ . ٰ ذا ٱلْٱِجُِمْلةًتََّدْعَمُ ه بَ . بِﭑلرَّغْمِمِنَ ٱدِّعاءٍِ ٱلشّاعِرِ"بِأَْنََّ ٱلْظَِّلَُّبِدونَِّفِائِِدةٍِ"، إِلْاّأَنَّنا نَسْتَطيعُِأَنْنَذْكُرَبَعْضًَّا مِنْفَوائِِدِ ٱلظِلِّ، هَيّا نَكْتُبْ فائِِدَتََّيْنِمِنْها : نَسْتَخْرَِجُُ مِنَ ٱلْقَصَيدةِ ضِدَّ ٱلْكَلِماتِ ٱلتّالِيةِ : . سَهْلُها أَ . خَِلفي بَ . سَريــــعٌِ تٍ . ما هُوَ هَدفَُ ٱلشّاعِرِ مِنْ كِتابةِ ٱلْقَصَيدةِ؟ . إِعْطاءٍُ مَعْلوماتٍ عِلْمِيّةٍ عَنِ ٱلظِلِّوََأَشْكالِهُِ ٱلْمُخْتَلِفةِ . أَ . اَلتَّعْبيرُ عَنْ حَيْرةِ ٱلشّاعِرِ مِنْتََّكَوُّنِ ٱلظِلِّ . بَ . أَهَمِّيّةِ ٱلظِلِّ في حَياتَِّنا ٱلْيَوْمِيّةِ . تٍ . إِخْبارُنا عَنْ عَلاقْةِ ٱلصََّداقْةِ ٱلَتي تََّجْمَعُِ ٱلشّاعِرَ مَعَِ ظِلِهُِ . .
|