|
עמוד:46
46 أ . كيفَ يرتبطُ المثالُ الذي قدّمَهُ السيّدُ عاصم زعبي عن عازفِ الكمانِ بقولِهِ "إنّ المسرحَ وصفةٌ 8 رائعةٌ لعلاجِ الأمراضِ الجتماعيّةِ"؟ ب . هل يوافقُ كلٌّ منّا السيّدَ زعبي في قولِهِ هذا أم ل؟ نعلّلُ . مِن أهدافِ مركزِ "كان يا ما كان" أن يكونَ علامةً فارقةً في مجتمعِنا العربيِّ ، نوضّحُ المقصودَ بذلك . 9 10 هل صحيحٌ أم خطأٌ ؟ أ . ينظّمُ مركزُ "كان يا ما كان" دوراتٍ لتعليمِ التمثيلِ المسرحيِّ فقط . ب . يُشاركُ أهالي المنتسبينَ إلى مركز "كان يا ما كان" في التدريباتِ التي تُقامُ فيه . ج . يُشاركُ في الدورةِ الواحدةِ تلاميذُ مِن جميعِ الأعمارِ . د . بدا أحدُ الفتيانِ، في الحوارِ الذي دارَ معَه، متأكّدًا مِن أنّه سيحترفُ التمثيلَ في المستقبلِ . 11 كيفَ يمكنُ لمركز كمركز "كان يا ما كان" أن يُسهمَ في رفعِ مستوى اللغةِ العربيّةِ؟ نعلّلُ . 12 عنوانُ النصِّ هو شعارُ مركزِ "كان يا ما كان" ( أعطِني مسرحًا أُعطِكَ شعبًا مثقّفًا ) . نبحثُ عن أصلِ هذا الشعارِ في أدبِ المسرحِ، ونأتي بمعلوماتٍ عن صاحبِهِ .
|