עמוד:226

التلميذ Eلماكلا 5 نماذج تربويّة إدراكيّ شعور يّ الهدف إطلاع التلاميذ على الصعوبة التي تواجهها الطيور في الحصول على احتياجات الحياة في المدينة . أَصْدِقاؤُنا ٱلصِّغارُ ع . هيلِل في ٱلشّارِعِ ٱلْعَريقْ يُعَبّدونَ ٱلطّريقْ في شارع ٱلْمَرْجْ يَبْنونَ ٱلْبُرْجْ . في حَقْلِ ٱلْقُطْنِ ٱلْمَحْصودِ يُؤَسِّسونَ حَيَّ ٱلْوُرودِ . اَلْمَدينَةُ تَكْبُرُ وَتُبْنى مِنْ يَومٍ إِلى آخَرَ تَتَغَيَّرُ، يُسْكَبُ ٱلْحَصى عَلى ٱلَْشْواكِ، فَتَخْرَسُ تَغْريداتُ ٱلْحَساسينِ وَٱلْقَنابِرِ، إِسْفَلْتٌ، باطونُ وَلَبِناتٌ في كُلِّ مَكانٍ - يَبْني ٱلْبنّاؤونَ وَيَبْنونَ ! سَيّدي حَضْرَةَ رَئيسِ ٱلْبَلَدِيَّةِ، يا سادَتي ٱلْمُقاوِلينَ ماذا يَفْعَلُ جَميعُ أَصدِقائِنا ٱلصِّغارُ، إِلى أَيْنَ يَذْهَبونَ؟ اَلْفَصِّيَّةُ ٱلرَّشيقَةُ، ٱلَْرْنَبُ وَٱلقُنْبَرَةُ؟ 38 الصفحة في الكرّاسة 38 أصدقاؤنا الصغار • قبل القراءة نعرض على اللوح العنوان ونطلب من التلاميذ أن يخمّنوا انطلاقًا من موضوع الكرّاسة من يقصد الكاتب ع . هليل بالتركيب "أصدقاؤنا الصغار" . • نقرأ القصيدة بالكامل مرّة واحدة . قبل القراءة الثانية نطلب من التلاميذ أنّ يصغوا وأن يرفعوا أيديَهم عند سماع سطر يتكرّر الاشتقاق من الجذر ب . ن . ي ثلاث مرّات ( يبني، البنّاؤون، ويبنون ! ) . • بعد القراءة نتأكّد من أنّ التلاميذ يعرفون أسماء العصافير الواردة في القصيدة وكلّها عصافير صغيرة تعيش بين النباتات العشبيّة . • نعود ونسأل – من هم أصدقاؤنا الصغار؟ نتحدّث : يكتب الشاعر عن المدينة المتطوّرة التي يبنون فيها المباني ويعبّدون الطرق . ما السيّئ في هذا؟ من يعاني من البناء؟ • نعود ونقرأ الأسطر التي تصف معاناة الحيوانات : "تخرس تغريدات الحساسين والقنابر [ . . . ] ماذا يفعل إلى أين يذهب كلّ أصدقائنا الصغار؟" • نلفت الانتباه إلى البيت الأخير الذي فيه يتوجّه إلى رئيس البلديّة والمقاولين ( الأشخاص الذين يخطّطون للبناءً ويدفعون للمقاولين الذين يبنون العمارات ) . نبيّن للتلاميذ أنّ القصيدة تنتهي بسؤال يتردّد صداه في الفضاء ولا إجابة عنه . • العمل في مجموعات : يقترح التلاميذ أفكارًا يمكنها أن تمنع الإساءة إلى الحيوانات . توسّع للمعلّم قصيدة ع . هليل تأتي بعد الصفحات التي تذكّر بالطيور الموجودة في محيط المدرسة . صور الطيور الـ 12 والفعّاليّة في ص . 36 - 37 يمكن أن تقرِّب التلاميذ من الطيور التي يستطيعون رؤيتها في كلّ يوم وتشجّعهم على أن يظهر وا اهتمامًا بذوات الأجنحة التي من حولهم . تعرض القصيدة ضائقة الطيور في بيئة المدينة والمناطق القر ويّة المتغيّرة، وتثير التعاطف ومشاعر المشاركة والمسؤوليّة . اكتشاف وبحث 622׀ أعجوبة الطبيعة مرشد المعلّم

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר