|
עמוד:94
الأسئلةُ 1 يقولُ الكاتبُ في الفقرةِ الأولى : "فإنّنا نفكّرُ ونتكلّمُ ونغنّي ونتمتمُ ونناغي أطفالَنا ونتفاهمُ ونتشاتمُ - بلغةٍ محكيّةٍ، سَلِسَةٍ، سيّالةٍ، ل تتطلّبُ منّا جهدًا" . نستعينُ بالسياقِ في الجملةِ ونكتبُ مرادفًا للكلمةِ "سيّالة"؟ 2 أ . نعيّنُ صيغتَيِ اسمِ الفاعلِ واسمِ المفعولِ في نهايةِ الفقرةِ الثانيةِ . ب . نبيّنُ التناقضَ الذي تعكسانِهِ . 3 أ . ما موقفُ الكاتبِ مِن ظاهرةِ الزدواجيّةِ، بحسبِ الفقرةِ الثالثةِ؟ ( نختارُ الإجابةَ الصحيحةَ ) 1 . ل مبالٍ 2 . محايدٌ . مؤيّدٌ . معارِضٌ ب . نعيّنُ العبارةَ التي تدلُّ على هذا الموقفِ . 4 هل توافقونَ الكاتبَ في رأيِهِ أنّ للازدواجيّةِ آثارًا سلبيّةً عليْنا؟ علّلوا . 5 ما الفرقُ بينَ فرضِ لهجةٍ قائمةٍ ووضعِ لغةٍ موحَّدةٍ؟ 6 ننسخُ حقيقتَيْنِ قدّمَهما الكاتبُ : واحدةً عنِ الحلِّ "ج"، وأخرى عنِ الحلِّ "د" . الدّعاءُ، في النصوصِالإقناعيّةِ، يُعبّرُعن موقفٍأو رأيٍشخصيٍّ، ويجبُأن يكونَمعلّلاًأي قائمًا على شرحٍ وتفسيرٍ، أو على أدلّةٍ وبراهينَ مبنيّةٍ على معطياتٍ ثابتةٍ . 7 نكتُبُ في الجدولِ ادّعاءَ الكاتبِ بخصوصِ صلاحيّةِ أو عدمِ صلاحيّةِ كلٍّ مِنَ الحلولِ المقترحةِ لمشكلةِ الزدواجيّةِ، والتبريرَ الذي قدّمَه لإثباتِ ذلك الدّعاءِ . نستعينُ بالمثالِ في الجدولِ التالي : التبريرُصالحٌ / غيرُ صالحٍالحلُّ لأنّ اللغةَ الفصيحةَ سوفَ تنحلُّ، بعدَ جيلٍ أو جيلَيْنِ، إلى لهجاتٍ محكيّةٍ . غيرُ صالحٍأ ب ج د 8 أ . ما الحلُّ الذي يقترحُهُ الكاتبُ لمشكلةِ الزدواجيّةِ؟ ب . يصوغُ كلٌّ منّا ادّعاءً يعبّرُ فيه عن إمكانيّةِ أو عدمِ إمكانيّةِ تطبيقِ هذا الحلِّ، ويدعمُهُ بالحججِ والبراهينِ . 9 ما العلاقةُ بينَ تدوينِ اللغةِ ومرتبتِها في الهرمِ الذي يوضّحُ أنماطَ اللغةِ العربيّةِ في العالمِ العربيِّ؟ 94
|