עמוד:26
14 ماذا نستنتجُ مِنَ استخدام أداتَي الربطِ : "وعليه" و"لذلك" في الفقرةِ الثانيةِ؟ 15 نستنتجُ مِنَ استخدامِ أداةِ الربطِ "لكنَّ" في السطرِ الثامنِ مِنِ الفقرةِ السادسةِ : ( نختارُ الإجابةَ الصحيحةَ ) أنّ كلاًّ منّا يولدُ معَ قُدراتٍ معيّنةٍ ويعجزُ عن تعزيزِها . أ . أنّ تعزيزَ القدراتِ الشخصيّةِ مشروطٌ ببذلِ الجهدِ والمثابرةِ . ب . أنّ بإمكانِ كلِّ فردٍ منّا تعزيزَ قدراتِهِ الشخصيّةِ . ج . أنّ القدراتِ تختلفُ مِن فردٍ إلى آخرَ بحسبِ الجهدِ والمثابرةِ . د . 16 نربطُ بينَ كلِّ جملتينِ متقابلتَيْنِ ممّا يلي بأداةٍ مناسبةٍ، ونذكرُ الغرضَ منها : علينا التخلّصُ مِنَ النقاطِ السلبيّةِ في شخصيّاتِنا، النقاطُ الإيجابيّةُ فعلينا تعزيزُها . أ . نُحقّقُ المزيدَ مِنَ الإنجازاتِعزّزْنا تقديرَنا لذواتِنا . ب . المهنةُ هي مصدرُ اكتفاءٍ ذاتيٍّ؛ـها فرصةٌ لإثباتِ القدرةِ على العطاءِ وعلى الإنتاجِ . ج . علِمْنا أنّ المهنةَ الواحدةَ تتطلّبُ عدّةَ قدراتٍ؛ ، مِنَ الضروريِّ أن يعرفَ كلٌّ منّا قدراتِهِ د . جيّدًا قبلَ اختيارِ مهنةِ المستقبلِ . قد تكونُ قدراتُ الفردِ هائلةً، تحتاجُ دومًا إلى التنميةِ . . نحدّدُ قدراتِنا جيّدًا، نختارُ مهنةً . و . نستثمرُالمعلوماتِالتي جمعْناها عن أدواتِالربطِفي كتابةِفقرةٍيُبيّنُكلٌّمنّا فيها الأهدافَ الشخصيّةَ التي قد تؤثّرُ عليهِ عندَ اختيارِ المهنةِ . نستثمرُ 26
|