עמוד:206
نطبّقُ 1 نعيّنُ كلَّ معطوفٍ في الجملِ التاليةِ، ونحدّدُ نوعَهُ ( اسمٌ مفردٌ، جملةٌ، شبهُ جملةٍ ) : هل تفضّلُ أن تزورَ سوقَ يافا أم سوقَ عكّا؟ أ . ليسَ هذا الفندقُ منزلً بل قصرًا يشبهُ قصورَ الجانِ والمَرَدَةِ التي نقرأُ عنها في الرواياتِ . ب . يتصوّرُ القارئُ أنّهُ يطالعُ فصلاً مِن كتابِ "ألفُ ليلةٍ وليلةٌ" أو مِن أسفارِ "السندبادُ البحريُّ" . ج . وصلْنا إلى تخومِ الهندِ، فدُهشْتُلختلافِ شكلِ الناسِ عن شكلِنا . د . القلبُ يدرِكُ ما ل عينَ تدركُهُوالحسنُما استحسنَتْهُ النفسُل البصرُ . 2 نوسّعُ الجملَ التاليةَ بإضافةِ معطوفاتٍ ( حسبَ ما يظهرُ بينَ القوسَينِ ) : زرْنا الهندَ ثمّ . ( اسمٌ مفردٌ مضبوطٌ بالشكلِ ) أ . تجودُ مدينةُ "شانغهاي" على زوّارِها ليسَ فقط بجمالِها بل . ( شبهُ جملةٍ ) ب . إنّ مدنَ الصينِ بناياتُها شاهقةٌ و . ( جملةٌ اسميّةٌ ) ج . اعتُبرَتْ يافا منذُ القِدمِ مركزًا تجاريًّا هامًّا، فـ . ( جملةٌ فعليّةٌ ) د . 3 نضبُطُ بالشكلِ أواخرَ الكلماتِ المشدّدةِ في الجملِالتاليةِ : قُدِّمَ لنا صباحا شيء مِنَ اللبنِ ثمّقهوة محلاّة بالسكّرِ . أ . تقع مدينة يافا على ساحلِ البحرِالأبيض المتوسّط حيث الطبيعة خلاّبة والهواء نقيّ . ب . ازدهرت مدينة يافا بعد افتتاحِ مينائِها عامَ 19 فشهدت حركة تجاريّة منقطعة النظيرِ . ج . ما قصدت في يافا سوق الحبوبِ بل سوق المنشيّةِ . د . كان في يافا في عامِ 19 عدد كبير مِنَ المدارسِ الخاصّة أو التابعة لمؤسّساتٍوطنيّة . . قد نعطفُجملةًفيها فعلٌطلبيٌّعلى جملةٍ فيها فعلٌطلبيٌّحتّى وإنِاختلفَالفعلانِفي الصيغةِ، مثلَ : اِجلِسْ جيّدًا ولا تُبدِ حراكًا . ننتبهُ 206
|