|
עמוד:11
توسُّع : 11 خلال الأسبوع – نوصي بأن نفتتح الحصّة الأولى في كلّ يوم بجولة نسأل فيها التلاميذ حسب الدور : كيف / بِمَ تشعرون؟ يمكن تحضير بريستولة عليها جميع المشاعر أو أن نطبع وجوهًا تعبّر تعابير كلّ منها عن شعور معيّن أن المثال : نمكّن كلّ تلميذ / ة في الصفّ من مشاركة تلاميذ الصفّ . كما يمكن القيام بذلك بطرق مبتكرة، على سبيل يصطفّوا في طابور بحسب أرقامهم وبعدها نطلب منهم مشاركة زملائهم . نسجل عددا ما بين 1 و 10 ) 1 = حالة نفسيّة سيئة جِدًّا، 10 حالة نفسيّة ممتازة جِدًّا ( ، وأن نطلب من الأولاد أن في بناء صداقات جديدة بين الزملاء ( . يحكي كلّ تلميذ لزميله بمَ يشعر بعد ذلك يشارك الزميل الصفّ بما سمع من زميله ) تساعد هذه الفعّاليّة أيضًا نصائح للمعلّم : 1 . المشاعر كلّها شرعيّة ومقبولة . من المفضّل أن نقول ذلك بصراحة وبوضوح وأن نتعامل بالتساوي مع كلّ شعور يذكره التلاميذ . إذا قيل شعور مثل الحزن الشديد أو الإحباط الكبير أو أيّ شعور آخر يثير التساؤلات نوصي بأخذ التلميذ لمحادثة شخصيّة بعد الدرس وأن نفهم منه ما الأمر ) ما هي المشكلة ( . 2 . من المهمّ أن نساعد التلاميذ على التعبير عن مشاعرهم . من الأولاد من يقومون بذلك بسهولة ومنهم من يجدون صعوبة في ذلك . لا بأس، كلّ تلميذ ووتيرة تقدُّمه، ولكن من المهمّ أن ننتبه إلى أن ينجح إلى المعلّم / ة : التلاميذ الذين يواجهون صعوبة في التعبير عن مشاعرهم ولو بكلمة . على الحدث . عمليًّا يوجد أيْضًا التفسير الذاتيّ للمحفِّز، من المهمّ أن نفهم المركّبات : عمليًّا يوجد هنا تسلسل – هناك حدث أثار التفكير الذي أثار العاطفة التي أثارت العمل – ردّ فعلنا حدث > تفسير > شعور > ردّ فعل . من الممكن، بل من المفضّل، التركيز وأن نوضّح للتلاميذ العلاقة بين الأشياء من هذا الدرس . فصاعدًا
|