|
עמוד:102
ج . 4 أنها تساعد على حماية الأحياء الفطرية ، نباتية كانت أو حيوانية من أجل استمرارية التنوع البيولوجي . تحقيق درجة من المراقبة البيئية المستمرة للحياة الفطرية ، بهدف تفادي الإضرار بها والعمل على حمايتها وصيانتها من خلال تسجيل أثر التلوث المائي والهوائي أو أي استغلال جائر لهذه الأحياء لتجنب تدهورها وانقراضها . ج . 5 ج . الجنس البشري . ج . 6 أ . تناقص إنتاجية الأخشاب ومنتجات الغابة الأخرى من عصارات ومواد دباغة وغيرها . ب . حدوث تدهور في الأحياء الحيوانية الفطرية و المستأنسة التي تعتمد على هذه البيئة النباتية كمصدر للغذاء والمأوى . ج . 7 ب . إنشاء سلوكيات جديدة في مواقف الأفراد نحو الطبيعة . ج . 8 أ الاستخدام الواعي للموارد الطبيعية والقدرة على الاحتفاظ بالتنوع البيولوجي ، حماية الطبيعة ومكوناتها وبما تشمل من كافة الكائنات الحية سبب في إنشاء المنطقة العازلة وهى التى يتدهور فيها النظام الحيوى مصونة ومحافظ عليها . المحميات الطبيعية تعد إحدى الوسائل الهامة وسبب في الحفاظ على تدخل الإنسان وإساءة استغلاله للموارد في بيئته أو إحداث تغيير جوهري فيها ، ب يؤدي إلى التعامل بشكل أفضل مع الجماليات . استمرار وتطور في حياة الإنسان وحياة كافة أنواع وأشكال الحياة على سطح الأرض . يساعد على إعادة تأهيلها واستعادتها لحالتها الطبيعية . التوازن البيئي وصيانة البيئة ، بما تحتويه من نباتات و حيوانات سواء على اليابسة أو في البحار يؤدي إلى اضطراب العلاقات بين مصفوفة عناصر النظام واختلال توازنها . ج . 9 المحافظة على التوازن البيئي في الطبيعة . ج . 10 أ . وأنا أرى أن المحميات الطبيعية تسعى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف ب . وأنا أعتقد أنه يجب أن يراعى عند تخطيط المحم { ة أن تتكون من منطقتين أساسيتين ج . وفي نظري فإن البيئة خلقت الطبيعية متوازنة ج . 11 أ . رأي . ج . 12 انقراض الكثير من النباتات البرية ، انقراض حيوانات فريدة من نوعها ، تلوث البيئة ، تدهور الكثير من الموارد الطبيعية ، فقدان بيئة سياحية في الدولة وغير ذلك ... ج . 13 د . لأنها تقدم خدمات بيئية متعددة لكوكب الأرض . ج . 14 أ . رابط وصل ) الفقرة الرابعة ، السادسة ( ) كما ( . ب . رابط تمثيل ) الفقرة السادسة ( ) مثل ( . ج . رابط ظرفي ) الفقرة الثالثة ، السادسة ، الثامنة () بحيث ، حيث ( . د . رابط تقسيم وتفصيل ) الفقرة الخامسة ( ) أما ( . ج . 15 ب . المحافظة على المحميات الطبيعية .
|