في السابق ، كانت كل سلطة محلية تقريبا تقيم موقعا خاصا بها لإزالة النفايات ( مكب للقمامة . ( وقد بلغ عدد مثل هذه المواقع ، حتى مطلع سنوات التسعين ، حوالي 500 موقع ، معظمها في مناطق مكتظة بالسكان . هكذا أدت أكوام القمامة إلى إلحاق أضرار كبيرة بالمنظر الطبيعي ، وانبعثت منها الروائح الكريهة ، وتسببت بتلوث الهواء ( ولا سيما عندما كانت تندلع فيها الحرائق ،( كما أدت إلى تلوث الأراضي والمياه الجوفية بسبب السوائل التي تسربت من القمامة إلى اكويفير . في نهاية سنوات الثمانين وضعت خريطة هيكلية قطرية "تاما" لمعالجة مشاكل النفايات الصلبة . وفي سنوات التسعين أغلقت جميع مواقع النفايات غير المنظمة ( المزابل ) وأقيمت بدلا منها مواقع كبيرة ومنظمة لدفن النفايات تعمل حسب المتطلبات القانونية لـ"تاما" ووزارة حماية البيئة ( و . ( 34 يجري في هذه المواقع تصنيف النفايات وإعادة تدويرها ثم يدفن ما يتبقى منها . أعدوا قائمة بالمنتجات التي تستعمل لمرة واحدة ، كالتي ترمونها أنتم وأفراد عائلتكم في سلة القمامة خلال أسبوع . وفكروا كيف يمكن الحد من استعمال هذه المنتجات . أين تدفن النفايات؟ يجري في الوقت الراهن ( عام ( 2005...  אל הספר
מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית