سلمان أبو ركن يعيش سلمان في عسفيا . ويعرف أن اسمها اليوم هو "مدينة ، "الكرمل لكنه يصر على القول " : لقد ولدت في عسفيا ، وولد والدي في عسفيا ، وكذلك أولادي وأحفادي ولدوا في عسفيا ، وهذا بيتنا . "وسيبقى عندما يتحدث سلمان عن المناظر والطبيعة تبرق عيناه : "منذ أيام المدرسة الابتدائية والمناظر الطبيعية والطبيعة تسحرني . لا زلت أذكر إلى اليوم المعلم وهو يصف لنا البراكين التي تثور من باطن الأرض ، وعلى الفور رأيت في خيالي النار المندلعة من باطن الجبل ( لم تكن هناك أية تلفزيونات في ذلك الوقت . ( ... قبل عدة سنوات ، وصلت ، خلال جولة مهنية إلى جزر هاواي ورأيت بأم عيني انفجار جبل بركاني- مذهل حقا !! يعمل سلمان ، منذ عشرات السنين ، في سلطة الطبيعة والحدائق . وحتى عندما يتحدث عن مكان عمله ، تبرق عيناه . لقد بدأ مشواره مفتشا في الدوريات الخضراء ، التي تعمل على تطبيق قوانين حماية الطبيعة . وتولى منذ ذلك الوقت وظائف أخرى مثيرة ، وهو يعمل في السنوات الأخيرة مديرا لقسم التربية والإرشاد في سلطة الطبيعة والحدائق . "إن عملي الحالي مهم ، ومثير ويتطلب مني المبادرة ، والمسؤولية الكبيرة ، ومعرفة واسعة بالجغرافي...  אל הספר
מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית