. 2 . كُُنوزُ ﭐلْحَْديقَِةٌِ ﭐلْحَديُقَةِ ! � ي َ يُّامِ، أَضاعَ يوسُف كُرَتَهُ فيأَحَدِ ﭐلأْ � ي في ٰ كِنَّهُلَمْيَُجِدْها . َ زِْهارِ، ل�َ ﭐلأْ َ شْجارِوَبَين�ْ كُلِمَكُانٍ : تَحْتَْ ﭐلأْ � ي بَحَثَِعَنْها في رََ بَتْْمِنْهُ ﭐلتَّفْكتر�ِ، ﭐقْتر � ي يُا تُرى؟" وَبَيْنَما هُوَ غارِقٌ في ر ي قَال بِحُزْنٍ : "أَيْنَكُرَ� أُخْتُهُلَيّلى قائِلَةًبِٱبْتِسَامَةٍمُشَجِعَةٍ : "لا تَحْزَن يُا يوسُف ! لِماذا لا نَبْحَثُِعَنْها أَرْجاءِ ﭐلْحَديُقَةِ . � ي ٱ ثْْنانِيَبْحَثانِ فيمَعًا؟" بَدَأَﭐلِٱِ فَجْأَةً، لاحَظََتْْلَيّْلى حَبْلّاًمُلَوَّنًا تَحْتَْشَجَرَةٍ . تَناوَلَتْهُوَلَفَّتْهُحَوْلَعَصًا خَشَبِيَّّةٍ قائِلَةً : "اُنْظَُرْ، لَدَيْنا حَبْلٌسِحْرِيٌّ ! " طارَ يوسُف مِنَ ﭐلْفَرَحِ، وَأَخْذَ ﭐلْعَصا مِنْها قائِلّاً : "ما أَرْوَعَهُ ! أَسْتَطيعُأَنْأَكْونَ ساحِرًا ﭐلْآْنَ ! " ثُْمَّ ﭐنْطَلَقا َ حْجارَ ﭐللّاّمِعَةَ، وَتَخَيَّّلامُغامَرَةٍمُمْتِعَةٍ، حَيّْثُِجَمَعا ﭐلزُّهورَ ﭐلْجَميّلَةَوَﭐلأْ � ي في ٰ ذِهِ ﭐلْحَديُقَةُمَليئَةٌبِٱلْكُنوزِِ ! أَنَّها أَدَواتٌسِحْرِيَّةٌ . قالَ يوسُف ضاحِكًا : "ه ٰ ...  אל הספר
מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית