109 3 . ماذا فَعَلَ جَواد عِنْدَما سَمِعَ صَوْتَ سَيّارَةِ والِدِهِ؟ فَتَحَ بابَ ٱلْبَيْتِ . نَظَرَ مِنَ ٱلشُّبّاكِ . تَوَقَّفَ عَنِ ٱللَّعِبِ . _______________________________________________ _______________________________________________ 5 . لِماذا ٱنْشَغَلَ ٱلْجَميعُ فَجْأَةً؟ 4 . ماذا فَعَلَتِٱلْأُْ مُّ عِنْدَما رَأَتْٱبْنَها جَواد؟ حَضَنَتْهُ وَقَبَّلَتْهُ بِحَرارَةٍ . أَعْطَتْهُ أُخْتَهُ ٱلصَّغيرَةَ . حَمَلَتْهُ وَأَدْخَلَتْهُ إِلى ٱلْغُرْفَةِ . 110 7 . كَيْفَ ٱسْتَطاعَ جَواد أَنْ يُهَدِّئَ أُخْتَهُ ٱلصَّغيرَةَ؟ حَمَلَ جَواد أُخْتَهُ . هَزَّ جَواد أُخْتَهُ . غَنّى جَواد لْأُِخْتِهِ . 8 . هَلْ يُمْكِنُ أَنْ تَكونَ ٱلْقِصَّةُ حَقيقِيَّةً؟ نَشْرَْ حُ ٱلسَّبَبَ شَفَهِيًّا . 9 . هَلْ نَعْرِفُ قِصَصًا مُشابِهَةً؟ هَيّا نَقُصَّها . 6 . يَتَحَدَّثُٱلنَّصُّ عَنْ : زِيارَةِ جَواد لِجَدَّتِهِ . غِيابِ ٱلْأُْ مِّ عَنِ ٱلْبَيْتِ . وِلادَةِ ٱلْأُْ خْتِ ريما . 111 10 . نَرْسُمُ حَدَثًا مِنَ ٱلنَّصِّ .
אל הספר