نظر ٱ لملك حوله باحثا عمن يسعفه ، ولكن لم يكن هناك أحد . فجأة نزل ب ٱ لقرب منه سرب من طيور ٱ لهدهد . عندما شاهدت ٱ لهداهد ٱ لملك ٱ لذي يغلي جسمه من شدة ٱ لحمى ، ٱ قتربت من رأسه وأخذت ترفرف فوقه بأجنحتها بقوة ، حتى برد جسم ٱ لملك و ٱ ستعاد قوته ووقف على رجليه . قال ٱ لملك سليمان للهداهد : " أنتن أنقذتن حياتي وأنا أريد أن أكافئكن على ذلك . اطلبن كل ما تردن وسألبي طلبكن " . طلبت ٱ لهداهد يوما للتشاور لكي تقرر ما هي ٱ لمكافأة ٱ لتي تطلبها من ٱ لملك . في ٱ ليوم ٱ لتالي جاءت ملكة ٱ لهداهد ومثلت أمام ٱ لملك . سألها ٱ لملك : " هل فكرتن جيدا ، وهل توصلتن إلى قرار ؟ وما هو ؟" أجابت ملكة ٱ لهداهد : " نعم ، جلالة ٱ لملك ، لقد فكرنا جيدا ، ونحن نطلب أن تتلل على رؤوسنا قنازع ذهبية " . قال لها ٱ لملك سليمان : " أنا سألبي طلبكن ، ولكن ٱ علمن أن هذه ٱ لتيجان ستسبب لكن ٱ لمصائب . وإذا قررتن ذات يوم أنكن ل تردنها عدن إلي لكي أساعدكن " . خرجت ملكة ٱ لهداهد من لقائها مع ٱ لملك سليمان وقد تللت على رأسها وعلى رؤوس جميع ٱ لهداهد قنازع ذهبية . منذ ذلك ٱ لوقت شعرت ٱ لهداهد بأنها متميزة جدا ، وراحت تمشي بكبرياء ...  אל הספר
מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית