تعلمت ٱ لصفير / ميخال ش ڤ ارتس قبل يومين ولدت أختي ٱ لصغيرة ، و ٱ ليوم عادت أمي من ٱ لمستشفى . وأنا فرحة جدا بميلاد أختي . بينما كنت أداعب يدها ٱ لصغيرة ، سمعت صوت ٱ لصفير ٱ لذي أحبه كثيرا . إنه صوت صفير جدي . في كل مرة يأتي جدي وجدتي لزيارتنا ، ينزل جدي من ٱ لسيارة ويصفر ، فأسرع وأفتح ٱ لباب . هذا ٱ لصفير هو علامة بيننا . في هذه ٱ لمرة أيضا ركضت إلى ٱ لباب وفتحته . توجه جدي وجدتي إلى ٱ لغرفة ليريا أمي وأختي وسرت أنا خلفهما . نظرا إلى أختي وقالت جدتي : " إنها تشبه خالها يوسف " . أما أنا فأردت أن أقول إنها ستكون شبهي عندما تكبر ، لكن أختي بدأت ب ٱ لبكاء ، فحملتها أمي ووضعتها في حضنها . حاولت مرة أخرى أن أقول ما أفكر فيه ، لكنهم لم ينتبهوا إلي . عندها خرجت من ٱ لغرفة و ٱ عتقدت أن أحدا لن يعيرني ٱ نتباها بعد ٱ ليوم . خرج جدي من ٱ لغرفة ونظر إلي وقال : " أنت بنت كبيرة يا رنين . آن ٱ لوان لعلمك كيف تصفرين " . منذ ذلك ٱ لوقت أتدرب على ٱ لصفير طوال ٱ ليوم ، وفي ٱ لمرة ٱ لقادمة ٱ لتي سيصفر فيها جدي ، سأرد عليه ب ٱ لصفير ٱ لذي هو إشارتنا ٱ لسرية . 18 كيف تشعر رنين ؟ حوطوا صورة ٱ لوجه ٱ لمناسبة ...  אל הספר
מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית