في أعقاب التغيرات السياسية التي حدثت في أواخر القرن الـ ، 20 الدول التي كانت تفرض قيودا على الهجرة من داخلها ( الاتحاد السو › ييتي ، على سبيل المثال ،( فتحت أبوابها على مصراعيها أمام من يرغبون في الهجرة منها . وفي المقابل ، أتخذت الدول الأخرى التي تحولت إلى دول الهدف للهجرة سياسة هجرة * أكثر صرامة وشددت القيود على الهجرة إليها . تشمل سياسة الهجرة سلسلة من القوانين والأنظمة التي تتعلق بقبول المهاجرين في الدولة . في معظم الدول – تمنع سياسة الهجرة دخول المرضى ، المجرمين وكل من يحتمل أن يعرضوا أمن الدولة إلى الخطر . بالإضافة إلى ذلك ، ومن أجل وقف تدفق موجات المهاجرين ، حددت دول الهدف ، بحسب احتياجاتها ، عدد المهاجرين الذين تستطيع استيعابهم سنويا ، وسنت قوانين هجرة صارمة . تطلب دول مختلفة من المهاجرين إثبات قدرتهم على المكوث في الدولة ، دون أن يكونوا عبئا على سلطات الرفاه الاجتماعي؛ كما أنها تطلب من المهاجر أن يظهر نية الاندماج في المجتمع الذي يرغب في الهجرة إليه . تنبع سياسة الهجرة هذه من تخوف الدول المتطورة من سيل متدفق لا ينقطع من المهاجرين إلى أراضيها ، والذي يلزمها باستثمار مبالغ طائلة...  אל הספר
מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית