التربية لـ "السلوك الأخضر" هي إحدى الوسائل الناجعة للتغيير. وبالفعل تعمل برامج تربوية كثيرة في جميع أرجاء العالم من أجل زيادة وعي الجمهور للطريقة التي يسهم كل فرد منا في تكوين المكاره وللطريقة التي يستطيع من خلالها كل فرد منا العمل على تقليص هذه المكاره. في الصورة: فعالية حول موضوع التدوير في مدرسة في بيت دغان، إسرائيل
מתוך:
الإنسان والبيئة في عصر العولمة- الصفّ السابع/ אדם וסביבה בעידן הגלובלי
>
الإنسان والبيئة في عصر العولمة جغرافيا وتطوير البيئة للصفّ السابع
>
الوحدة 1: عمليّات العولمة تعزّز التغيّرات في العالم
>
الفصل الثالث: المشاكل البيئيّة في عصر العَوْلَمة
>
العالم يتجنّد للمساعدة في مواجهة المشاكل البيئيّة
אל הספר