ما يزيد الشعور بـ "القرية الكونية" هو التكنولوجيا التي تطورت إلى درجة أنها تمكننا - ونحن نجلس في البيت - من أن نرى من الزاوية التي نعمل فيها كل بقعة في العالم، وأن ننتقل خلال ثوان من مكان إلى آخر، وأن "نتجول" في مدن بعيدة وكأننا نتجول فيها فعلا . في الصورة: مدينة سيدني في أستراليا وخليج سيدني، كما يمكننا رؤيتهما من خلال صورة قمر اصطناعي بواسطة برمجية "غوغل إرث"
מתוך:
الإنسان والبيئة في عصر العولمة- الصفّ السابع/ אדם וסביבה בעידן הגלובלי
>
الإنسان والبيئة في عصر العولمة جغرافيا وتطوير البيئة للصفّ السابع
>
مدخل: الحياة في عالم متغيّر
>
عالم واحد،" قرية عالميّة/ كونيّة"
אל הספר