עמוד:25

. 2 لخصوا : رأينا ف الدروس السابقة أنه عل الرغم من أننا ، جميعا ، ننتمي إل نفس الصف؛ إل أنه توجد بيننا فروق كثيرة ) صفات مختلفة ، هوايات مختلفة وما شابه . ) هذا هو الحال ، أيضا ، بالنسبة إل الشخاص الذين ينتمون إل مجموعات أخرى . إن مجرد النتماء إل مجموعة معينة ) مجموعة يهود ، سود ، عرب من املثلث / الجنوب / الجليل ، مجموعة بنني / بنات وما شابه ،) ل يعني لنا شيئا شخصيا أو خاصا عنهم . ل نعرف ما هي مزايا شخصيتهم ، وما هي مؤهلاتهم أو ما هي تفضيلاتهم . إذا أردنا معرفة كل هذه الجوانب فعلينا أن نعرفهم معرفة شخصية . تستند الراء المسبقة ، التعميمات والفكار النمطية ، بشكل عام ، عل حقيقة جزئية أو عل انعدام المعرفة ، وهي نابعة من حاجتنا إل فهم العالم ومعرفة من هو "الخير" ومن هو "الشرير . " ف كثري من لاحيان ، يقودنا هذا الميل- وهو طبيعي وذو صلة باملحففظة لف البقاء- لإ اتخاذ قرارات بالنسبة إل الشخاص دون أن نعرفهم بحق . من المحتمل أن يقودنا هذا الميل إل إيذاء الخرين ، وإل حرمان أنفسنا من إمكانية التعرف عل أناس من المحتمل أن يفيدونا ، أو أن نتعلم منهم أو يثرونا . ما دمنا ل نعرف الإنسان الذي أمامنا معرفة شخصية ، ونستند عل التعميمات والراء المقولبة ، فإننا نضيع فرصة معرفة تركيبة هويته الخاصة به . إن القدرة عل رؤية الخرين بشكل مركب وكامل- وليس بناء عل معطيات خارجية فقط- تثري وتطور قدرتنا عل العيش ف مجتمع متعدد المجموعات السكانية ومتعدد الثقافات ويزيدها مرونة . إمكانية توسع : لكي نجسد للتلاميذ المصطلحات المجردة والمعقدة "عنصرية ، " "نظرة قولبية ستريوتيب" ) رأي نمطي / مقولب ( و "رأي مسبق ، " استعينوا بوسائل مختلفة مثل : › x استعمال الحالت التي تنشأ أو تطرح ف الصف مثل الحالت التي تدور حول التعامل مع تلاميذ من أصول مختلفة ، أو حول التعامل من تلاميذ يعانون من إعاقة ما .

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית

שגרירות ארה"ב בישראל


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר