עמוד:201

E 5 نماذج تربويّة شعور يّتوسّع التلميذ الكامل الهدف تشجيع التفكير، الإبدع والتخيُّل . كُنْتُ أَرْغَبُ في أَنْ أَكونَ . . . اُرسُموا ٱلْحَيَوانَ ٱلَّذي كُنْتُمْ تَرْغَبونَ في أَنْ تَكونوا هُوَ . أَيْنَ تُريدونَ أَنْ تَعيشوا؟ 13 الصفحة في الكرّاسة 13 كنت أودّ أن أكون . . . أثير وا خيال التلاميذ بواسطة أسئلة موجِّهة : أيّ حيوان تحبون أن تكونوا؟ لماذا؟ في أيّ بيئة يعيش هذا الحيوان؟ بعد الفعّاليّة اطلبوا من التلاميذ أنّ يشاركوا وأن يعرضوا رسوماتهم . اقتراح لفعّاليّة إضافيّة استعدادًا للدرس القادم حبّذا لو نطلب من الوالدين أن يبعثوا صورة فيها يتجول التلاميذ في إحدى مناطق الأحراش في إسرائيل : الجليل الأسفل، الكرمل، السامرة، جبال يهودا . طوال اليوم صعب جِدًّا ومرهق" . وعندما عاشت حياة الفأر، الفيل والدبّ، لم تكن راضية . الفأر يعيش في خوف دائم من القطّ، الفيل جسمه ثقيل جِدًّا، والدبّ يعاني من آلام البطن . في النهاية قرّرت أن تكون سمكة في الماء ثانية، نهاية القصّة بمثابة المغز ى : "كن دومًا أنت، هذا يكفيك ! " أي لا فائدة من الغيرة من الآخرين لأنّه لكلّ بيئة وكلّ نمط حياة حسنات وسيّئات، وكلّ حيوان يعيش في بيئته الملائمة لمبنى جسمه ونمط حياته . توسّع للمعلّم كان باول كور رسّامًا، مصمّمًا، رسّامًا توضيحيًّا وكاتبًا إسرائيليًّا . كتب قصّة مقفّاة عن سمكة لم تكن راضية عن حياتها وحاولت أن تتبنّى هويّة مختلفة . في البيت الأوّل تعاني السمكة تعاني وتشكو من الضجر والملل، البيئة الرطبة والصعوبة في التواصل . البيت الثاني يحرّك الحبكة الصغيرة في القصّة؛ تأخذ السمكة بنصيحة إحدى الأمواج وتتحوّل إلى عصفور . صحيح أنّها نجحت في الطيران ولكنّها اكتشفت أنّ "الطيران أعجوبة الطبيعة مرشد المعلّم׀ 201

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר