עמוד:50

نماذج تربويّة شرح E 5 التلميذ الكامل تقييم الهدف إجمال موضوع الحواسّ بواسطة قصيدة ولعبة . الصفحة في الكرّاسة 24 كيف نعرف كيف نعرف • قبل القراءة نعرض العنوان فقط – "كيف نعرف، كيف نعرف" وندعو الأولاد ليتحدّثوا من تجاربهم الشخصيّة : في حال وضعت أمامهم مأكولات لا يعرفونها كيف يقرّرون ما يختارون؟ يُحبّذ تشجيعهم على ذكر حواسّ أخر ى، بالإضافة إلى حاسّة الذوق . للرائحة والمنظر والملمس وظائف أيْضًا في عمليّة الاختيار . • قراءة القصيدة ( يصغي الأولاد والكرّاسات مغلقة ) : نقرأ القصيدة كاملة في المرّة الأولى، وفي المرّة الثانية نمكِّن الأولاد أنفسهم من ذكر الإجابات التي ترد في القصيدة ( مثلاً : المعلِّم : "ما هو الحلو والذائب؟" يجيب الأولاد : "الشوكولاتة" ) . • بعد القراءة نسأل : لماذا اخترنا هذه القصيدة بالذات لكرّاسة العلوم . نوجّه الأولاد إلى الإجابة التي تبدأ بكلمات مثل : "لأنّ"، "بسبب . . . " وتحتوي على تعليل واضح يرد بجملة سليمة . جدوا ملصقات الحواسّ نلعب "أيّ حاسّة تعمل؟" يلصق الأولاد ملصقات الحواسّ على خمس أصابع يد واحدة . نُريهم صور أغراض وهم يرفعون الإصبع التي عليها الملصق المناسب . الاستنتاج من اللعبة هو أنّه في كثير من الحالات علينا أن نشغّل عدّة حواسّ من أجل استيعاب شيء واحد . توسُّع للمعلّم • ليئا ناؤور شاعرة وأديبة إسرائيليّة تعرض في القصيدة حزازير بسيطة حول أشياء من بيئة حياة الأولاد، وتلمّح إلى طريقة استيعابها بواسطة الحواسّ . في الكرّاسة ثلاثة مقاطع من مقاطع القصيدة الخمسة ( يمكنكم أن تجدوا القصيدة كاملة في موقع الشاعرة ) . • تبدأ القصيدة بمقطع قصير يطرح السؤال : كيف يمكن أن نعرف ما هو الجميل، ما هو اللذيذ، ما هو اللطيف"، وسرعان ما تجيب عنها بواسطة خمسة أفعال ترمز إلى الحواسّ الخمس : "نتذوّق ونلمس / نشمّ ونسمع ونر ى" . هذا المقطع نفسه يختم القصيدة . الحزازير تشمل نعوتًا أو صفاتٍ لهذه الأشياء : أز واجًا من النعوت، مثل : "يقطع ويخِز" يرمز إلى حاسّة اللمس، لكن، "ساخن حادّ" أو "حامض وبارد" يشيران إلى أكثر من حاسّة واحدة . كَيْفَ نَعْرِفُ، كَيْفَ نَعْرِفُ ليئا ناؤور كَيْفَ نَعْرِفُ، كَيْفَ نَعْرِفُ ما هُوَ ٱلْجَميلُ، ما هُوَ ٱللَّذيذُ، ما هُوَ ٱللَّطيفُ؟ نَتَذَوَّقُ وَنَلْمِسُ، نَشُمُّ وَنَسْمَعُ وَنَرى . ما هُوَ ٱلْحُلْوُ وَٱلذّائِبُ؟ اَلشوكولاطَةُ . حامِضٌ وَحُلْوٌ؟ عَصيرُ ٱللَّيْمونِ . ما هُوَ ٱلْعَصيرُ ٱللَّذيذُ؟ هٰ ذِهِ تُفّاحَةٌ . إِذا تَذَوَّقْتَ ٱلْبَحْرَ؟ سَتَجِدُهُ مالِحًا . ما هُوَ ٱلْبارِدُ وَٱلرَّطْبُ؟ هٰ ذِهِ قَطْرَةٌ . ما هُوَ ٱلَْمْلَسُ وَٱلْمُسْتَديرُ؟ هٰ ذِهِ قِشْرَةٌ . ما هُوَ ٱلصَّغيرُ جِدًّا وَٱلدّافِئُ؟ هٰ ذا جَرْوٌ . ما ٱلَّذي يَجْرَحُ وَيَطْعَنُ؟ إِناءٌ مَكْسورٌ . مُنْعِشٌ وَمَغْسولٌ؟ اَلْمَطَرُ . اَلْمُعَطَّرُ وَٱلْمَقْصوصُ؟ اَلْعُشْبُ ٱلَْخْضَرُ . ساخِنٌ وَحارٌّ؟ اَلْقَهْوَةُ . جِدوا مُلْصَقاتِ ٱلْحَواسِّ . اِلْعَبوا : "أَيُّ حاسَّةٍ تَعْمَلُ؟" ( مَقاطِعُ مِنَ ٱلْقَصيدَةِ ) ما هُوَ ذو ٱلرَّائِحَةِ ٱلْكَريهَةِ؟ اُسْكُتْ . هٰ ذا غَيْرُلائِقٍ . كَيْفَ نَعْرِفُ، كَيْفَ نَعْرِفُ ما هُوَ ٱلْجَميلُ، ما هُوَ ٱللَّذيذُ، ما هُوَ ٱللَّطيفُ؟ نَتَذَوَّقُ وَنَلْمِسُ، نَشُمُّ وَنَسْمَعُ وَنَرى . 24 إدراكيّ اجتماعيّ شعور يّ حسّيّ – حركيّ 05׀ أعجوبة الطبيعة مرشد المعلّم

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר