עמוד:158

في مجالِ الكتابةِ ينصُّالمثلُالشعبيُّ"كلّشيء زاد عن حدِّه نقص" على الِعتدالِفي الأمورِ . والِعتدالُهو أن نفعلَالمطلوبَمِنّا مِن غيرِزيادةٍول نقصانٍ، أي مِن غيرِإفراطٍول تفريطٍ . لكنّنا نلاحظُأنّالعديدَمِنَالناسِيتّخذونَالإفراطَنهجًا في حياتِهم؛ فيُفرِطُبعضُالأهالي، مثلاً، في القلقِعلى أبنائِهم، ويُفرطُالشبابُوالشابّاتُفي الِهتمامِبمظهرِهِم الخارجيِّ، ويُفرطُ بعضُنا في مظاهرِ البذخِ في الأفراحِ، والأمثلةُ كثيرةٌ . 17 يكتبُ كلٌّ مِنّا مقالةَ رأيٍ يعبّرُ فيها عن رأيِهِفي فكرةِ هذا المثلِ الشعبيِّ، ويناقشُ إفراطَ الناسِ في أحدِ المجالتِ المذكورةِ أعلاه، أو في أيِّ مجالٍ آخرَ يُلاحِظُ فيه إفراطًا، محاولً إقناعَ الآخرينَ بضرورةِ الِعتدالِ وفائدتِهِ . ( لتحديدِ مبنى المقالةِ ومضمونِ كلِّ جزءٍ فيها، بإمكانِكم الِستعانةُ بالمادّةِ الواردةِ في المحورِ الرابعِ : صفحة 11 ) ( 20 علامة ) التكلُّمُ 158

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר