|
עמוד:53
6 يقولُ جبرا إبراهيم جبرا، في ختامِ المقدّمةِ التي وضعَها لسيرتِهِ هذه، إنّ البئرَ الأولى هي بئرُ الطفولةِ، فيها التجاربُ الأولى والرؤى والأفراحُ والأحزانُ والأشواقُ والمخاوفُ - تلكَ التي جعلَتْ وعيَهُ يتصاعدُ، وإدراكَهُ لِما يمرُّ بِهِ كلَّ يومٍ يتزايدُ . ما هي القيمةُ التي يمكنُ أن يكونَ جبرا إبراهيم جبرا قد أدركَها وتعلّمَها مِن تجربتِهِ معَ أخيهِ يوسف، بحسبِ الفقرةِ الأخيرةِ مِنَ النصِّ؟ نوضّحُ . مراجعةُ علاماتِ الترقيمِ 7 نبيّنُ سببَ استخدامِ المزدوجَيْنِ في كلٍّ مِنَ المواضعِ التاليةِ : "بنّورة" ( الفقرةُ الرابعةُ ) : . أ . "التعريفةُ" ( الفقرةُ السادسةُ ) : . ب . "يُشعِرُ" و "يُفسّرُ" ( الفقرةُ الثامنةُ ) : . ج . قلْتُ لأخي : "أينَ صندوقُ الدنيا؟" ( الفقرةُ التاسعةُ ) : . د . مراجعةُ أدواتِ الربطِ 8 أ . نستخرجُ مِنَالفقرةِ الحاديةَ عشرةَ أداةَ ربطٍ ذاتَ دللةٍ زمانيّةٍ تربطُ بينَ الفقراتِ، وأخرى تربطُ بينَ الجملِ . أداةٌ تربطُ بينَ الفقراتِ : . أداةٌ تربطُ بينَ الجملِ : . ب . نربطُ بينَ كلِّ جملتَيْنِ ممّا يلي بأداةِ ربطٍ مناسبةٍ مِنَ المخزنِ : كانَ الراوي يفتحُ أذنيْهِ تكلَّمَ أخوهُ يوسف . . 1 كانَ الراوي وصديقُهُ يلعبانِ في ساحةِ المهدِ شاهَدا صندوقَ الدنيا الحقيقيَّ . . 2 تجمَّعَ الصِّبيةُ حولَ الصندوقِ جلسَ بعضُهم أمامَ العدسةِ . . تذكَّرَ الراوي كتابَ الإنجليزي عادَ عبدُه ومعَهُ الصورُ . . كانَ الراوي بائسًا مرَّ أخوهُ مِن أمامِ الدكّانِ . . حينَما | بعدَما | ثمَّ | كلّما | حينَ المخزنُ في الأسلوبِ واللغةِ استخدامُ أدواتِ ربطٍ ذاتِ دللةٍ زمانيّةٍ هوَ مِن خصائصِ النصِّ السرديِّ . نتذكّرُ 53
|