עמוד:10

10 الرسم وبأيّ الألوان يستعينون . يمكن مساعدة التلاميذ وتذكيرهم بقائمة المشاعر المسجّلة على اللوح . في الختام : التلاميذ الذين يرغبون يمكنهم أن يعرضوا رسماتهم على تلاميذ الصفّ . الأسئلة التي يمكن طرحها ماذا رسمتم؟ بمَ تشعرون؟ لماذا اخترت اللون الذي اخترتموه؟ هل هذا هو الشعور الوحيد الذي تشعرون به؟ إجمال : احكوا لنا ما الذي فرَّحكم / أحزنكم / أو أيّ شعور آخر؟ لاحظنا اليوم بأنّنا نعرف الكثير من المشاعر، وبأنّه توجد أمور مختلفة يمكن أن تسبّب لنا بأن نشعر بأشياء مختلفة – لدى كلّ واحد منا يمكن أن يثور شعور مختلف . مع أنّنا أحْيانًا نشعر بمشاعر متشابهة . لا يوجد شعور جيّد وشعور سيّئ، أو شعور صحيح وشعور خطأ كلّ المشاعر سليمة ويحقّ لنا أن نشعر بها وأن نعبّر عنها بالكلمات لكي أفهمها أنا نفسي ولكي يفهمها الأشخاص المحيطين بي . عندما نشعر بشيء ما نعبّر عنه خارجيًّا عبر التصرّفات . على سبيل المثال، عندما أكون فرحةً غالبًا ما يكون تصرُّفي _________ وعندما أشمئزّ يكون تصرُّفي _______ أحْيانًا عندما نغضب نتصرّف بشكل لا يليق بنا وغير "مقبول" وفق القواعد، وهذا السلوك نرغب في التخلُّص منه . اسألوا التلاميذ : أيّ التصرُّفات في رأيكم من المحبّذ أن نتعلّم كيف نتخلَّص منها؟ ) الضرب، الشتم، الإهانة، الصراخ ( ولماذا؟ ) لأنّها تسيء إلى الآخرين وفي النهاية تسيء إلينا أيضًا ! ( . ألاّ أضرب عندما أكون غاضبًا . عَلَى سَبيلِ ٱلْمِثالِ : أنا غاضب، هذا مقبول . ولكن إذا بدأت أضرب لأنّني غاضب فهذا عير مقبول . عليّ أن أتعلَّم اسألوا التلاميذ : لماذا من المهمّ أن نعرف أن نشخّص ما نشعر به؟ لأنّنا عندما نشخّص ما نشعر به نستطيع أن نساعد أنفسنا إذ أنّنا نستطيع أن نطلب المساعدة، أنّه يمكننا أن في برمجية "ويز" قبل أنّ نختار بأيّ مسلك نتابع السير لكي نخرج من الاختناق المروريّ الذي دخلناه لتوّنا . نفهم ما يحدث لنا في جسمنا وقلبنا – نفسنا، وما الذي يزعجنا . يشبه الأمر معرفتنا لموقعنا على الخريطة أو بعد ذلك نتابع الحديث عن الطريقة التي بها نشخّص مشاعرنا، وكيف نعبّر عنها . علينا أن نتعلّم التعبير عن المشاعر بطريقة مقبولة لا تسبب الضرر أو المسّ بالآخرين . هناك أنواع مختلفة من العوامل التي تثير مشاعرنا . أحْيانًا يكون العامل خارجيًّا – على سبيل المثال، شخص أثار غضبنا، شخص ما أضحكنا أو فرَّحنا، وأحيانًا يكون العامل داخليًّا – تذكّرنا شيئًا ما أعاد إلينا الحزن، كنّا . أملنا خاب ولكن ما شيئًا نتوقّع

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר